الرسالة السابعة والسبعون :
( في هذا اليوم المبارك تقبل نفوسنا على العبادة والطاعة لله ربنا
وينتقل الواحد منا من عبادة إلى عبادة فنتذكر حبيبنا ـ صلى الله عليه وسلم ـ
الذي دلنا على الخير وكان لنا سراجاً منيراً
يضيء لنا دروبنا حتى غدا أغلا في حياتنا من سراج الشمس الوهاج
كما قال شيخ الإسلام ـ رحمه الله ـ :
" نعمة الله بالسراج المنير أنعم من نعمته بالسراج الوهاج "
فصلوا عليه وسلموا تسليماً ) .
جوال البيان