أخي الكريم / الأضجم بعد السلام فقد زار فضيلة الشيخ أ . د . ناصر العمر ومعه بعض من طلبة العلم جنودنا المرابطين في الجنوب لتثبتهم وتذكيرهم بفضل عملهم وقد لاقت تلك الزيارة الاستحسان لكونها ترفع من معنويات المقاتلين وتحرضهم على الجهاد وإخلاص النية لله في حين أننا لم نجد مواقف مشرفة لشرذمة العلمانيين ( عملاء السفارات ) الذين يتخذون " الوطنية " ستارا لتمرير منكراتهم وترسيخها في المجتمع المحافظ. . منقول بتصرف يسير من نــورالإســلام وجزاك الله خيرا ولا هنت واسلم وسلم والسلام .