الرسالة التسعون :
( أوروبا المنافقة تسجن وتحاكم وتنكل بكل من يشكك ولو بأدنى إشارة أو عبارة
بالمحرقة اليهودية المكذوبة ،
وتجعله عبرة لمن لا يعتبر ،
كما فعلوا مع الباحث الإنجليزي إرفينج ،
والفرنسي جارودي ،
وغيرهم كثير ،
في حين تسمح بالهجوم على الإسلام والطعن في رموزه
والسخرية من أعظم البشر ـ صلى الله عليه وسلم ،
وتتحدى مشاعر العالم الإسلامي بأسره في ذلك ،
بل وتتحمل العواقب الوخيمة التي ترتبت على ذلك من مقاطعة اقتصادية واسعة ) .
جوال البيان