(الحبيب صلى الله عليه وسلم لم يكن فاحشاً ولا متفحشاً وكان يقول إن خياركم احاسنكم أخلاقاً
وأحسن ما يتخلق به الإنسان أن يستحي من الله تبارك وتعالى أن يراه حيث نهاه، أو يفقده حيث أمره.)
جزاك الله خيراً يالحبيب الغالي خيّال وبارك فيك وأن يجعلنا جميعاً من أحاسن الناس أخلاقا الموطئين أكنافا اللهم أمين