|
ويحذركم الله نفسه والى الله المصير
كُتب : [ 15 - 01 - 2010 ]
موقفان عند الايات الكونيه :
1ـ الامــن: قوم عاد لما رأو السحاب ( مستقبل أوديتهم قالو هذا عارض ممطرنا بل هو مااستعجلتم به ريح فيهــــا عذاب أليم )
2ـ الكسوف والخسوف : عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ، قَالَ كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَانْكَسَفَتِ الشَّمْسُ، فَقَامَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَجُرُّ رِدَاءَهُ حَتَّى دَخَلَ الْمَسْجِدَ، فَدَخَلْنَا فَصَلَّى بِنَا رَكْعَتَيْنِ، حَتَّى انْجَلَتِ الشَّمْسُ فَقَالَ صلى الله عليه وسلم " إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لاَ يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ، فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُمَا فَصَلُّوا، وَادْعُوا، حَتَّى يُكْشَفَ مَا بِكُمْ ".
الخوف من عقاب الله واعتبارها رسائل ربانيه فالكيس من دان نفسه وأعد ليوم فيه لاينع مال ولابنون ولاينفع صراخ اهل النار صراخهم كما قال عز وجل ( وهم يصطرخون فيها ربنا اخرجنا نعمل صالحا غير الذي كنا نعمل اولم نعمركم مايتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير )
|