اولاً تسميه الألباني إمام ومجدد هذا غلط ماذا جدد ، ان كان تقصد انه جدد الأرجاء والتجهم فنعم ،وانا انصحك بقراءة كلام الشيخ حمود التويجري فيه ،،
قولك اني ركنت للحداديه ، فالحمدلله لانقول هذا والحدادي برأسه اجهل منكم ، ونحن ان شاء الله على منهج ائمة الدعوة ودعوة نجد ، اما نصحك بقراءة كتاب عبدالعزيز الريس وكنت اعرف انه ما اعمى بصرك وقلبك عن الحق الا قراءة كتب هذا المرجئ الضال عبدالعزيز الريس فنحن في غنى ، اما عن سؤالي يوم القيامه عن هذ فأنا اتقرب لله ببغض الألباني ونبراء إلى الله منه ، ثم ليس هو أول من قال أن نجد المقصودة في الحديث هي العراق قالها من هو أفضل ، ،
وانتبه لنفسك ياموصلي لا تظن نفسك عالم فأنت جاهل مركب ، ومن أول ما قراءة كلامك في حديث اربع ركعات بعد العشاء عرفتك اولاً الوارد والمتواتر والصحيح انها ركعتين بعد العشاء وكلامك الطويل هذا علشان تقول انه اربع ركعات وتفتل عضلاتك علينا وقلت وقلت هذا أول جهلك وما علمك وجعلك تتجرء على الحديث ورجال الحديث الا الألباني الخبيث هل عرف الرجال الألباني واخذ منهم ليعرف الصحيح من السقيم بيننا وبين القوم 1000 سنه هل يوجد عاقل اليوم يصحح او يضعف ، هل تعلم انه يوجد احاديث في صحيح البخاري الذي اجمعت الامه على صحتة ضعفها الألباني ، البخاري جلس عمره كله يطلب الحديث ولا يكتب حديث واحد الا اتى بشاهدين من خوفه حرصه رضي الله عنه ان يكذب في الحديث ثم سفره الايام والشهور والسنين حتى يأخذ حديث واحد او حديثين حتى جعله الله امام في الحديث فيأتي هذا الألباني منبطح في المدينه تحت المكيفات ويصحح ويضعف الا لعنة الله على الظالمين ،،