بعد احداث 11 سبتمر ودخول الحروب الصليبية للمنطقة
تراجع الدعاة لأن الناس اصبحوا يخافون من تهمة الارهاب
وبعض الاباء اصبح يتمنى ان يترك ابنه المسجد والصحبة الصالح همخافة دخوله في المجموعات الارهابية
وزد على ذلك دخول الليبراليين في البطانه وتقصية المشائخ من اي قرار
ومنهم الشيخ صالح اللحيدان والشيخ سعد الشثري وغيرهم
كلها عوامل اثرت على الدعوة والدعاة والمحاضرات على وجه العموم
والذين صار لهم خطب او مواعظ اتبعوا سبيل الترغيب او مناقشة الاحوال العامة فقط
لكن الاسلام باقي والحشر مصير البشر رضوا به او لم يرضوا
قال تعالى " ومن يعمل مثقال ذرة خير يره * ومن يعمل مثقال ذرة شر يره "