[سيف التوحيد]

المارج هذا وحثالته الّذين على شاكلته مع الخيل ياشقرا ودهم يكتبون ويلفتون الانتباه بمواضيعهم ولأنه دنيء همة وليس عنده ثقة في نفسه إنطبق عليه قول الشاعر : حاقرٍٍ نفسه ونفسه على حقرانها.
شافوا الأبطال أهل التوحيد شرواك يابن عباء يذبُّون عن التوحيد وعن الدولة التي تحمي التوحيد فحاربوكم لأنهم أحسّوا بالنقص فلم يجدوا إلا العناد والجدال بالباطل وبدون دليل شرعي صحيح.
ولا تستبعد أنّه بعد كتابتي هذه سيبدأون سواء في سياق هذا الموضوع أو في غيره ، سيبدأون في الردّ بكلام تافه لايليق إلا عليهِم هُم ويعتبر خسارة ووبال عليهم هم وأشباههم.