إذا كنت تريد أن تسألني عن كل اسم يخطر على بالك فلن تنتهي.
وأنا إن أجبت على سؤالك فلن أجيب إلا بفتوى عالم من العلماء الربانيين.
وأما من ضلّ عن منهج أهل السنة والجماعة فقد حذّر منه علماءنا عندما علموا بضلالاته ، ونحن سنحذّر منه ، وذلك من باب النصيحة للمسلمين.
وأما الشخص الذي سألتني عنه فاسأل عنه أهل العلم أو إقرأ فتاواهم في كتبهم.
وأما الجدال فقد تركته لأهله ، وهدفي الدعوة إلى منهج أهل السنّة والجماعة.
وأما الألقاب فلم يسلم منها محمد صلى الله عليه وسلم وهو قدوتنا وأسوتنا.