[الموت الحمر]

أولا انا بدأت بالتبليغ للأسباب التي ذكرتها في ردي السابق
ولخطورة كلمك فيهم بدأت به
تعليقي على من تسميهم جامية

أولا كلام أهل العلم انه لا يوجد شي أسمة جامية ولا اعرف احد من أهل العلم قال أن فيه جماعة اسمها جامية

ثانيا أنت بنيت كلامك على رأي شخصي لك من حيث جلوسك ونقاشاتك وليس من منظور علمي
ولو كان من منظور علمي لكان لازم عليك انت تعطينا من هي الجامية من حيث المؤسس والأهداف والأتباع ومن هو قائد التنظيم ألان و ما هو كلام أهل العلم فيه وما هي الشذوذات العقدية عندهم مع الدليل على كلامك والمصدر

أما محمد امان الجامي فلا اعلم احد من أهل العلم تكلم في عقيدته بل يثنون عليه ثناء عطر

أما قولك إنهم يتكلمون بشدة وليس عندهم لين أنا أقولك ان أشدة أحيان ومحمودة وحيان مذمومة
ومن ذلك ما كان يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم
في الحديث أن رجلاً أكل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم بشماله فقال: كل بيمينك فقال: لا أستطيع قال: لا استطعت، ما منعه إلا الكبر قال فما رفعها إلى فيه)).
وفي الحديث الآخر
أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً في يده خاتم من ذهب فنزعه ـ عليه الصلاة والسلام ـ من يده ، وقال : ( يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيضعها في يده ) ، رواه مسلم
ومن الشدة غير المحمودة
عن أبي هريرة رضي الله عنهُ قال: قال : بال أعرابيٌ في المسجد ، فقام الناسُ إليه ليقعوا فيه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((دعوهُ وأريقُوا على بوله سجلاً من ماءٍ، أو ذنوباً من ماءٍ، فإنما بُعثتم ميسرين ولم تبعثوا مُعسرين )) رواه البخاري.
والحكمة هي وضع الشي في موضعة في وقت الشدة شدة وفي وقت اللين لين
ولا سبيل الى ذلك الى بلجلوس عند اهل العلم الراسخين الى يدلونك على هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك

ختاما أن اثبت لي أن الجامية كما أسميتها جماعة ولها رئيس ولها نظام سوى كان سري او معلن وانها تخالف اهل السنة في شي ولو كان يسير فأن أبراء الى الله منها ومن كل حزب