عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 15 )
الموت الحمر
عضو فعال
رقم العضوية : 47759
تاريخ التسجيل : 03 - 05 - 2011
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 116 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : الموت الحمر is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد: لجامية والليبرالية في خندق واحد ضد الدعاة والعلماء

كُتب : [ 24 - 06 - 2011 ]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ال ح ك ي م مشاهدة المشاركة
بإختصار يالموت الحمر

اولاً انا ماسبيتك ذكرت صفه فيك وفي الشباب اللي على منهجك يتخذونها اثناء النقاش والسب انت تعرف من اللي يتجراء عليه؟؟؟؟؟


ثانياً مادام الشيخ محمد امان الجامي محل خلاف بين اهل العلم وكثر الكلام فيه

وصار فتنه بين طلاب العلم في المملكه وخارج المملكه

فنحن لسنا بحاجه ماسه لهذا الشيخ وان كان على حق

فيه ولله الحمد الكثير من العلماء الفضلاءالربانيون اللي ماحولهم اى خلاف

مثال

ابن باز- -العثمين --الفوزان - -ابن جبرين --الخضير --البراك --الحيدان


مدري ليش الميل لهذا الشيخ بشكل خاص دون غيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



واخيراً انا لست من يصنف الشيخ او غيره


وأقراء الموضوع مره ثانيه ليتضح لك من ينطبق عليه الشق الاول والثاني


فمع اختلاف المناهج , وتغير المشارب , بين الفرقتين
إلا أنهم حسموا موقفهم ضد الدعاة والعلماء

فكل يطعن بطريقته الخاصة وكل يدس السم بالعسل بالكيفية التي لاتتعارض مع الفريق الآخر
وإن كان الجامية أكثر تخصصا في الطعن بالدعاة والعلماء فقد برعوا في ذلك
وحازوا قصب السبق فهم ينخرون في عظام الدعوة إلى الله بكل جدارة واستحقاق
أما الليبرالية فهم على شقين
فمن كان له سبق التزام (منتكس) فهذا عند الليبرالية له الريادة والقيادة
فهو المثقف والمفكر الذي سبر أغوار الجماعات الإسلامية ,
وهذا من مهماته الرد على العلماء والدعاة بالبحث في النصوص وفتاوى المذاهب المتعددة
ليعطي المشروع صبغة شرعية , وليبحث عن أخطاء فردية عايشها في ماضيه
ليشهر بها وليزيد عليها من الإبهار الإعلامي ممايجعلها مادة دسمة للمغرربهم
ويتميزون بالحقد الدفين لأصدقاء الماضي ,
ولايسلمون من جلد ذاتهم وتأنيب ضمائرهم
أما الشق الآخر من الليبرالية , فهؤلاء يغلب عليهم البساطة وضحالة الطرح
وتشبثهم بمواضيع مرتكزها الغريزة الجنسية
وهم يحتقرون أنفسهم عند رواد الشق الأول , ويعتبرونهم أسياد لهم
ويلتقي الشق الأول بالشق الثاني في هدف واحد وهو الاستمتاع بالمرأة بأي طريقة
يقف أمام تحقيق أحلامهم الدعاة والمصلحين ,
فلذلك هم على أتم الإستعداد للتحالف مع أي طائفة لضرب هؤلاء الدعاة ,
ولم يجدوا أفضل من الجامية , في تحقيق مآربهم
















انت قلت ((ثانياً مادام الشيخ محمد امان الجامي محل خلاف بين اهل العلم وكثر الكلام فيه

وصار فتنه بين طلاب العلم في المملكه وخارج المملكه

فنحن لسنا بحاجه ماسه لهذا الشيخ وان كان على حق

فيه ولله الحمد الكثير من العلماء الفضلاءالربانيون اللي ماحولهم اى خلاف))

هل ممكن نطبق هذا الكلام على جميع من يكون محل خلاف بين اهل العلم وكثر الكلام فيه ام هذا خاص بهذا الشيخ فقط


الامر الاخر

انت نسبت للجامية تعاونهم مع اللبرالية وقلت ((فكل يطعن بطريقته الخاصة وكل يدس السم بالعسل بالكيفية التي لاتتعارض مع الفريق الآخر
وإن كان الجامية أكثر تخصصا في الطعن بالدعاة والعلماء فقد برعوا في ذلك
وحازوا قصب السبق فهم ينخرون في عظام الدعوة إلى الله بكل جدارة واستحقاق))

السوال هل يستحق الشيخ محمد امان الجامي ان تنسب له هذي الفرقة التي ذكرت بهذي الاوصاف بعد كلام الشيخ الفوزان فيه (( الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله نعرفه من أهل السنة والجماعة ، ويدعوا إلى الله عز وجل ما جاء ببدعة ولا جاء بشيء جديد ، ولكن حملهم بغضهم لهذا الرجل إنهم وضعوا أسمه ]وقالوا فرقة جامية ، مثل ما قالوا الوهابية ، الشيخ محمد بن عبدالوهاب لما دعا إلى التوحيد إخلاص العبادة لله سمو دعوته بالوهابية ، هذه عادة أهل الشر إذا أرادوا مثل ما قلنا لكم ينشرون عن أهل الخير بالألقاب وهي ألقاب ولله الحمد ما فيها سوء ، ما فيها سوء ولله الحمد ،

ا ل ح ك ي م انتبة لا تكون من اهل الشر الذين ذكر الشيخ الفوزان



والدعاوى إن لم يقيموا عليها بينات فأصحابها أدعياء

رد مع اقتباس