هذا من باب التعالي لأنهم أشراف ، مع أن الأشراف كانوا يذبحون شاه الغرم للقريشات ، وايضاً أذا كانوا أشراف عاد وش نسويلهم نعبدهم الصالح صالح والطالح طالح لو كان شريف ، الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لو أن فاطمه بنت محمد سرقة لقطعت يدها ، ويقول عليه الصلاة والسلام أنما أوليائي منكم المتقون من كانوا وحيث كانوا ، ولكن الكبر الذي بني على باطل هذه نتائجه تعالو سلموا علينا مابقى غير خديجه واشكالها نجي نحب خشمه ، الله يرحم راع الشلفا .