عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 27 )
راعي الهلالية
عضو فعال
رقم العضوية : 749
تاريخ التسجيل : 23 - 01 - 2004
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 190 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : راعي الهلالية is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد : حلقات في الأحاديث الضعيفة والموضوعة

كُتب : [ 13 - 07 - 2004 ]

‏91 (ضعيف جدا) وروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أخبركم عن الأجود الأجود الله الأجود الأجود وأنا أجود ولد آدم ‏وأجودكم من بعدي رجل علم علما فنشر علمه يبعث يوم القيامة أمة وحده ورجل جاد بنفسه لله عز وجل حتى يقتل
رواه أبو يعلى والبيهقي
‏92 (ضعيف) وعنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من رجل ينعش لسانه حقا يعمل به بعده إلا
جرى له أجره إلى يوم القيامة ثم وفاه الله ثوابه يوم القيامة‏
رواه أحمد بإسناد فيه نظر ولكن الأصول تعضده
قوله ينعش أي يقول ويذكر
فصل
‏93 (ضعيف جدا) وعن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الدال على الخير كفاعله والله
يحب إغاثة اللهفان
رواه البزار من رواية زياد بن عبد الله النميري وقد وثق وله شواهد
‏8 ـ ( الترهيب من كتم العلم)‏
‏94 (ضعيف جدا) وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سئل عن علم فكتمه جاء يوم القيامة ملجما بلجام من نار ومن قال في ‏القرآن بغير ما يعلم جاء يوم القيامة ملجما بلجام من نار
رواه أبو يعلى ورواته ثقات محتج بهم في الصحيح ورواه الطبراني في الكبير والأوسط بسند جيد بالشطر الأول فقط
‏95 (ضعيف جدا) وروي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتم علما مما ينفع الله به الناس في أمر الدين ألجمه الله يوم ‏القيامة بلجام من نار
رواه ابن ماجه
قال الحافظ وقد روي هذا الحديث دون قوله ما ينفع الله به عن جماعة من الصحابة غير من ذكر منهم جابر بن عبد الله وأنس بن مالك وعبد الله بن عمرو وعبد الله بن ‏مسعود وعمرو بن عبسة وعلي بن طلق وغيرهم
‏96 (ضعيف) وروي عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لعن آخر هذه الأمة أولها فمن كتم حديثا فقد كتم ما أنزل الله‏
رواه ابن ماجه وفيه انقطاع والله أعلم
‏97 (ضعيف) وعن علقمة بن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى عن أبيه عن جده قال خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فأثنى على طوائف من المسلمين خيرا ‏ثم قال ما بال أقوام لا يفقهون جيرانهم ولا يعلمونهم ولا يعظونهم ولا يأمرونهم ولا ينهونهم وما بال أقوام لا يتعلمون من جيرانهم ولا يتفقهون ولا يتعظون
والله ليعلمن قوم جيرانهم ويفقهونهم ويعظونهم ويأمرونهم وينهونهم وليتعلمن قوم من جيرانهم ويتفقهون ويتعظون أو لأعاجلنهم العقوبة ثم نزل فقال قوم من ترونه عنى ‏بهؤلاء قال الأشعريين هم قوم فقهاء ولهم جيران جفاة من أهل المياه والأعراب فبلغ ذلك الأشعريين فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله ذكرت قوما ‏بخير وذكرتنا بشر فما بالنا فقال ليعلمن قوم جيرانهم وليعظنهم وليأمرنهم ولينهونهم وليتعلمن قوم من جيرانهم ويتعظون ويتفقهون أو لأعاجلنهم العقوبة في الدنيا فقالوا يا ‏رسول الله أنفطن
غيرنا فأعاد قوله عليهم فأعادوا قولهم أنفطن غيرنا فقال ذلك أيضا فقالوا أمهلنا سنة فأمهلهم سنة ليفقهوهم ويعلموهم ويعظوهم ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه ‏الآية لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم المائدة ‏
‏ الآية‏
رواه الطبراني في الكبير عن بكير بن معروف عن علقمة
‏98 (موضوع) وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال تناصحوا في العلم فإن خيانة أحدكم في علمه أشد من خيانته في ماله وإن الله مسائلكم
رواه الطبراني في الكبير أيضا ورواته ثقات إلا أبا سعيد البقال واسمه سعيد بن المرزبان فيه خلاف يأتي
‏9 ـ ( الترهيب من أن يعلم ولا يعمل بعلمه ويقول ولا يفعله)‏
‏99 (منكر) وروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الزبانية أسرع إلى فسقة القراء منهم إلى عبدة الأوثان فيقولون يبدأ بنا قبل عبدة ‏الأوثان فيقال لهم ليس من يعلم كمن لا يعلم
رواه الطبراني وأبو نعيم وقال غريب من حديث أبي طوالة تفرد به العمري عنه يعني عبد الله بن عمر بن عبد العزيز الزاهد‏
قال الحافظ رحمه الله ولهذا الحديث مع غرابته شواهد وهو حديث أبي هريرة الصحيح إن أول من يدعو الله يوم القيامة رجل جمع القرآن ليقال قارىء
وفي آخره أولئك الثلاثة أول خلق الله تسعر بهم النار يوم القيامة
وتقدم لفظ الحديث بتمامه في الرياء
‏100 (ضعيف) وروي عن صهيب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما آمن بالقرآن من استحل محارمه
رواه الترمذي وقال هذا حديث غريب ليس إسناده بالقوي
‏101 (ضعيف جدا) وروي عن الوليد بن عقبة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أناسا من أهل الجنة ينطلقون إلى أناس من أهل النار فيقولون بم ‏دخلتم النار فوالله ما دخلنا الجنة إلا بما تعلمنا منكم فيقولون إنا كنا نقول ولا نفعل
رواه الطبراني في الكبير
‏102 (ضعيف مرسل) وعن مالك بن دينار عن الحسن قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من عبد يخطب خطبة إلا الله عز وجل سائله عنها
أظنه قال ما أراد بها
قال جعفر كان مالك بن دينار إذا حدث بهذا الحديث بكى حتى ينقطع ثم يقول تحسبون أن عيني تقر بكلامي عليكم وأنا أعلم أن الله عز وجل سائلي عنه يوم القيامة ما ‏أردت به
رواه ابن أبي الدنيا والبيهقي مرسلا بإسناد جيد‏
‏103 (ضعيف) وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال تعرضت أو تصديت لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يطوف بالبيت فقلت يا رسول الله أي الناس شر فقال ‏رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم غفرا سل عن الخير ولا تسأل عن الشر شرار الناس شرار العلماء في الناس
رواه البزار وفيه الجليل بن مرة وهو حديث غريب
‏104 (ضعيف) وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم رب حامل فقه غير فقيه ومن لم ينفعه علمه ضره جهله اقرإ القرآن ما ‏نهاك فإن لم ينهك فلست تقرؤه
رواه الطبراني في الكبير وفيه شهر بن حوشب
‏105 (ضعيف جدا) وعن واثلة بن الأسقع قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كل بنيان وبال على صاحبه إلا
ما كان هكذا وأشار بكفه وكل علم وبال على صاحبه إلا من عمل به
رواه الطبراني في الكبير أيضا وفيه هانىء بن المتوكل تكلم فيه ابن حبان
‏106 (ضعيف) وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد الناس عذابا يوم القيامة عالم لم ينفعه علمه رواه الطبراني في الصغير ‏والبيهقي
‏107 (ضعيف جدا) وروي عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حي من قيس أعلمهم شرائع الإسلام فإذا قوم كأنهم الإبل ‏الوحشية طامحة أبصارهم ليس لهم هم إلا شاة أو بعير فانصرفت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا عمار ما عملت فقصصت عليه قصة القوم وأخبرته بما فيهم ‏من السهوة فقال يا عمار ألا أخبرك بأعجب منهم قوم علموا ما جهل أولئك ثم سهوا كسهوهم
رواه البزار والطبراني في الكبير
‏108 (ضعيف) وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني لا أتخوف على أمتي مؤمنا ولا مشركا فأما المؤمن فيحجزه إيمانه ‏وأما المشرك فيقمعه كفره ولكن أتخوف عليكم منافقا عالم اللسان يقول ما تعرفون ويعمل ما تنكرون
رواه الطبراني في الصغير والأوسط من رواية الحارث وهو الأعور وقد وثقه ابن حبان وغيره
‏109 (ضعيف) وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الرجل لا يكون مؤمنا حتى يكون قلبه مع لسانه سواء ويكون لسانه مع قلبه ‏سواء ولا يخالف قوله عمله ويأمن جاره بوائقه
رواه الأصبهاني بإسناد فيه نظر
‏110 (ضعيف) وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال إني لأحسب الرجل ينسى العلم كما تعلمه للخطيئة يعملها
رواه الطبراني موقوفا من رواية القاسم بن عبد الرحمن بن عبد الله عن جده عبد الله ولم يسمع منه ورواته ثقات
‏111 (ضعيف جدا) وعن منصور بن زاذان
‏(مقطوع)قال نبئت أن بعض من يلقى في النار تتأذى أهل النار بريحه فيقال له ويلك ما كنت تعمل ما يكفينا ما نحن فيه من الشر حتى ابتلينا بك وبنتن ريحك فيقول كنت ‏عالما فلم أنتفع بعلمي
رواه أحمد والبيهقي


سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب
إليك
رد مع اقتباس