الموضوع
:
حلقات في الأحاديث الضعيفة والموضوعة
عرض مشاركة واحدة
راعي الهلالية
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها راعي الهلالية
أوسمـة » راعي الهلالية
لا توجد أوسمـة لـ راعي الهلالية
المزيد من أوسمـة » راعي الهلالية
بيانات إتصال » راعي الهلالية
تفاصيل بيانات إتصال » راعي الهلالية
آخر مواضيع » راعي الهلالية
لا توجد مواضيع لـ راعي الهلالية
المزيد من مواضيع » راعي الهلالية
تفاصيل مشاركات » راعي الهلالية
عدد المواضيـع :
عدد الـــــــردود :
المجمــــــــــوع : 190
تفاصيل آخر تواجد لـ » راعي الهلالية
آخر تواجد : ()
غير متصل
رقم المشاركة : (
28
)
راعي الهلالية
عضو فعال
رقم العضوية : 749
تاريخ التسجيل : 23 - 01 - 2004
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 190 [
+
]
آخر تواجد : [
+
]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح :
التوقيت
رد : حلقات في الأحاديث الضعيفة والموضوعة
كُتب : [ 15 - 07 - 2004 ]
10 ـ ( الترهيب من الدعوى في العلم والقرآن)
112 (ضعيف) وعن مجاهد عن ابن عمر رضي الله عنهما لا أعلمه إلا عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قال إني عالم فهو جاهل
رواه الطبراني عن ليث هو ابن أبي سليم عنه وقال لا يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد
قال الحافظ وستأتي أحاديث تنتظم في سلك هذا الباب في الباب بعده إن شاء الله تعالى
11 -(الترهيب من المراء والجدال والمخاصمة والمحاججة والقهر والغلبة والترغيب في تركه للمحق والمبطل)
113 (ضعيف) ورواه الطبراني في الأوسط من حديث ابن عمر ولفظه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وهو محق وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وهو مازح وببيت في أعلى الجنة لمن حسنت سريرته
ربض الجنة هو بفتح الراء والباء الموحدة وبالضاد المعجمة وهو ما حولها
114 (موضوع) وروي عن أبي الدرداء وأبي أمامة و واثلة بن الأسقع و أنس بن مالك رضي الله عنهم قالوا خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما ونحن نتمارى في شيء من أمر الدين فغضب غضبا شديدا لم يغضب مثله ثم انتهرنا فقال مهلا يا أمة محمد إنما هلك من كان قبلكم
بهذا ذروا المراء لقلة خيره ذروا المراء فإن المؤمن لا يماري ذروا المراء فإن المماري قد تمت خسارته ذروا المراء فكفى إثما أن لا تزال مماريا ذروا المراء فإن المماري لا أشفع له يوم القيامة ذروا المراء فأنا زعيم بثلاثة أبيات في الجنة في رباضها ووسطها وأعلاها لمن ترك المراء وهو صادق ذروا المراء فإن أول ما نهاني عنه ربي بعد عبادة الأوثان المراء
الحديث رواه الطبراني في الكبير
115 (ضعيف) وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كفى بك إثما أن لا تزال مخاصما
رواه الترمذي وقال حديث غريب
116 (ضعيف جدا) وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أن عيسى عليه السلام قال إنما الأمور ثلاثة أمر تبين لك رشده فاتبعه وأمر تبين غية فاجنتنبه وأمر اختلف فيه فرده إلى عالم رواه الطبراني في الكبير بإسناد لا بأس به
4 ـ كتاب الطهارة
1 ـ 0 الترهيب من التخلي على طرق الناس أو ظلهم أو مواردهم والترغيب في الانحراف عن استقبال القبلة واستدبارها)
117 (ضعيف) وعن محمد بن سيرين رضي الله عنه قال قال رجل لابي هريرة أفتيتنا في كل شيء يوشك أن تفتينا في الخراء فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من سل سخيمته على طريق من طرق المسلمين فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
رواه الطبراني في الأوسط والبيهقي وغيرهما ورواته ثقات إلا محمد بن عمرو الأنصاري
قوله يوشك بكسر الشين المعجمة وفتحها لغية
معناه يكاد ويسرع والخراء والسخيمة الغائط
2 ـ ( الترهيب من البول في الماء والمغتسل والجحر)
118 (ضعيف) وعنه {يعني جابر رضي الله عنه } قال نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبال في الماء الجاري
رواه الطبراني في الأوسط بإسناد جيد
119 (ضعيف) وعن عبد الله بن مغفل رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يبول الرجل في مستحمه وقال إن عامة الوسواس منه
رواه أحمد والنسائي وابن ماجه والترمذي واللفظ له وقال حديث غريب لا نعرفه مرفوعا إلا من حديث أشعث بن عبد الله ويقال له أشعث الأعمى
قال الحافظ إسناده صحيح متصل وأشعث بن عبد الله ثقة صدوق وكذلك بقية رواته والله أعلم
120 (ضعيف) وعن قتادة عن عبد الله بن سرجس رضي الله عنه قال نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبال في الجحر
قالوا لقتادة ما يكره من البول في الجحر قال يقال إنها مساكن الجن
رواه أحمد وأبو داود والنسائي
3 ـ ( الترهيب من الكلام على الخلاء)
[لم يذكر تحته حديثا على شرط كتابنا]
4 ـ ( الترهيب من إصابة البول الثوب وغيره وعدم الاستبراء منه)
121 (ضعيف) وعن أمامة رضي الله عنه قال مر النبي صلى الله عليه وسلم في يوم شديد الحر نحو بقيع الغرقد
قال وكان الناس يمشون خلفه قال فلما سمع صوت النعال وقر ذلك في نفسه فجلس حتى قدمهم أمامه فلما مر ببقيع الغرقد إذا بقبرين قد دفنوا فيهما رجلين
قال فوقف النبي صلى الله عليه وسلم فقال من دفنتم هاهنا اليوم
قالوا فلان وفلان
قالوا يا نبي الله وما ذاك قال أما أحدهما فكان لا يتنزه من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة وأخذ جريدة رطبة فشقها ثم جعلها على القبرين قالوا يا نبي الله لم فعلت هذا قال ليخففن عنهما
قالوا يا رسول الله حتى متى هما يعذبان قال غيب لا يعلمه إلا الله ولولا تمرغ قلوبكم وتزيدكم في الحديث لسمعتم ما أسمع
رواه أحمد واللفظ له وابن ماجه كلاهما من طريق علي بن يزيد الالهاني عن القاسم عنه
122 (ضعيف) وعن شفي بن ماتع الأصبحي رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال أربعة
يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى يسعون بين الحميم والجحيم يدعون بالويل والثبور يقول أهل النار بعضهم لبعض ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى قال فرجل مغلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه قيحا ودما ورجل يأكل لحمه
قال فيقال لصاحب التابوت ما بال الأبعد قد آذانا على ما بنا من الأذى فيقول إن الأبعد مات وفي عنقه أموال الناس ما يجد لها قضاء أو وفاء ثم يقال للذي يجر أمعاءه ما بال الأبعد قد آذانا على ما بنا من الأذى فيقول إن الأبعد كان لا يبالي أين أصاب البول منه لا يغسله
وذكر بقية الحديث
رواه ابن أبي الدنيا في كتاب الصمت وكتاب ذم الغيبة والطبراني في الكبير بإسناد لين وأبو نعيم وقال شفي بن ماتع مختلف فيه
فقيل له صحبة ويأتي الحديث بتمامه في الغيبة إن شاء الله تعالى
123 (موضوع) وعن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اتقوا البول فإنه أول ما يحاسب به العبد في القبر
رواه الطبراني في الكبير أيضا بإسناد لا بأس به
5 -(الترهيب من دخول الرجال الحمام بغير أزر ومن دخول النساء بأزر وغيرها إلا نفساء أو مريضة وما جاء في النهي عن ذلك)
124 (ضعيف) وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ستفتح عليكم أرض العجم وستجدون فيها بيوتا يقال لها الحمامات فلا يدخلنها الرجال إلا بالأزر وامنعوها النساء إلا مريضة أو نفساء
رواه ابن ماجه وأبو داود وفي إسناده عبد الرحمن بن زياد بن أنعم
125 (ضعيف) وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن دخول الحمامات ثم رخص للرجال أن يدخلوها في المآزر
رواه أبو داود ولم يضعفه واللفظ له والترمذي وابن ماجه ولم يرخص للنساء
قال الحافظ رحمه الله رووه كلهم من حديث أبي عذرة عن عائشة وقد سئل أبو زرعة الرازي عن أبي عذرة هل يسمى فقال لا أعلم أحدا سماه وقال أبو بكر بن حازم لا يعرف هذا الحديث إلا من هذا الوجه وأبو عذرة غير مشهور وقال الترمذي إسناده ليس بذاك القائم
126 (ضعيف) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بمئزر ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل حليلته الحمام ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليسع إلى الجمعة
ومن استغنى عنها بلهو أو تجارة استغنى الله عنه والله غني حميد
رواه الطبراني في الأوسط واللفظ له والبزار دون ذكر الجمعة وفيه علي بن يزيد الألهاني
127 (ضعيف شاذ) وعن ابن عباس رضي الله عنهماقال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أحذروا بيتا يقال له الحمام
قالو يارسول الله إنه يتقي الوسخ ؟ قال
فستتروا
رواه البزار وقال رواه الناس عن طاوس مرسلا
قال الحافظ ورواته كلهم محتج بهم في الصحيح
رواه الحاكم وقال صحيح عاى شرط مسلم ولفظه
اتقوا بيتا يقال له الحمام
قالوا يا رسول الله إنه يذهب الدرن وينفع المريض قال
فمن دخله فليستتر
رواه الطبراني في الكبيربحو الحاكم وقال في أوله
شر البيوت الحمام ترفع فيه الأصوات وتكشف فيه العورات
الدرن الوسخ
128 (ضعيف) وعن عائشة رضي الله عنها أنها سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحمام فقال إنه سيكون بعدي حمامات ولا خير في الحمامات للنساء فقالت يا رسول الله إنها تدخله بإزار فقال لا وإن دخلته بإزار ودرع وخمار وما من امرأة تنزع خمارها في غير بيت زوجها إلا كشفت الستر فيما بينها وبين ربها
رواه الطبراني في الأوسط من رواية عبد الله بن لهيعة
129 (ضعيف جدا) وروي عن المقدام بن معديكرب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنكم ستفتحون أفقا فيها بيوت يقال لها الحمامات حرام على أمتي دخولها
فقالوا يا رسول الله إنها تذهب الوصب وتنقي الدرن قال فإنها حلال لذكور أمتي في الأزر حرام على إناث أمتي
رواه الطبراني
الأفق بضم الألف وسكون الفاء وبضمها أيضا هي الناحية والوصب المرض
6 ـ ( الترهيب من تأخير الغسل لغير عذر)
130 (ضعيف) ورواه هو{يعني أبا داود} وغيره عن عطاء الخراساني عن يحيى بن يعمر عن عمار قال قدمت على أهلي ليلا وقد تشققت يداي فخلقوني بزعفران فغدوت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمت عليه فلم يرد علي السلام ولم يرحب بي وقال اذهب فاغسل عنك هذا
فغسلته ثم جئت فسلمت عليه فرد علي ورحب بي وقال إن الملائكة لا تحضر جنازة الكافر بخير ولا المتضمخ بزعفران ولا الجنب
قال ورخص للجنب إذا نام أو أكل أو شرب أن يتوضأ
قال الحافظ رحمه الله المراد بالملائكة هنا هم الذين ينزلون بالرحمة والبركة دون الحفظة فإنهم لا يفارقونه على حال من الأحوال ثم قيل هذا في حق كل من أخر الغسل لغير عذر ولعذر إذا أمكنه الوضوء فلم يتوضأ وقيل هو الذي يؤخره تهاونا وكسلا ويتخذ ذلك عادة والله أعلم 131 (ضعيف) وعن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة ولا كلب ولا جنب
رواه أبو داود والنسائي وابن حبان في صحيحه
7 ـ ( الترغيب في الوضوء وإسباغه)
132 (منكر) وعن حمران رضي الله تعالى عنه قال دعا عثمان رضي الله عنه بوضوء وهو يريد الخروج إلى الصلاة في ليلة باردة فجئته بماء فغسل وجهه ويديه فقلت حسبك الله والليلة شديدة البرد فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يسبغ عبد الوضوء إلا غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر
رواه البزار بإسناد حسن
133 (ضعيف) وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الخصلة الصالحة تكون في الرجل فيصلح الله بها عمله كله وطهور الرجل لصلاته يكفر الله بطهوره ذنوبه وتبقى صلاته له نافلة
رواه أبو يعلى والبزار والطبراني في الأوسط من رواية بشار بن الحكم
134 (ضعيف) وفي رواية له أيضا{يعني أبا أمامة} قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من توضأ فأسبغ الوضوء غسل يديه ووجهه ومسح على رأسه وأذنيه وغسل رجليه ثم قام إلى صلاة مفروضة غفر له في ذلك اليوم ما مشت إليه رجله وقبضت عليه يداه وسمعت إليه أذناه ونظرت إليه عيناه وحدث به نفسه من سوء
قال والله لقد سمعته من نبي الله صلى الله عليه وسلم ما لا أحصيه
135 (ضعيف جدا) وروي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من أسبغ الوضوء في البرد الشديد كان له من الأجر كفلان
رواه الطبراني في الأوسط
136 (ضعيف) وعن أبي بن كعب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من توضأ واحدة فتلك وظيفة الوضوء التي لا بد منها ومن توضأ اثنين فله كفلان من الأجر ومن توضأ ثلاثا فذلك وضوئي ووضوء الأنبياء قبلي
رواه الإمام أحمد وابن ماجه وفي إسنادهما زيد العمي وقد وثق وبقية رواة أحمد رواة الصحيح
137 (ضعيف جدا) ورواه ابن ماجه أطول منه من حديث ابن عمر بإسناد ضعيف
8 ـ ( الترغيب في المحافظة على الوضوء وتجديده)
138 (ضعيف) وعن ربيعة الجرشي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال استقيموا ونعما إن استقمتم وحافظوا على الوضوء فإن خير أعمالكم الصلاة وتحفظوا من الأرض فإنها أمكم وإنه ليس أحد عامل عليها خيرا أو شرا إلا وهي مخبرة به
رواه الطبراني في الكبير من رواية ابن لهيعة
قال المملي الحافظ عبد العظيم وربيعة الجرشي مختلف في صحبته وروى عن عائشة وسعد وغيرهما قتل يوم مرج راهط
139 (ضعيف) وروي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من توضأ على طهر كتب له عشر حسنات
رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه
140 (لا أصل له) قال الحافظ وأما الحديث الذي يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال الوضوء على الوضوء نور على نور
فلا يحضرني له أصل من حديث النبي صلى الله عليه وسلم ولعله من كلام بعض السلف والله أعلم
9 ـ ( الترهيب من ترك التسمية على الوضوء عامدا)
[لم يذكر تحته حديثا على شرط كتابنا والحمد لله أنظر الصحيح]
10 ـ ( الترغيب في السواك وما جاء في فضله)
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل صلاة
رواه البخاري واللفظ له ومسلم إلا أنه قال عند كل صلاة
والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه إلا أنه قال مع الوضوء عند كل صلاة ورواه أحمد وابن خزيمة في صحيحه وعندهما لأمرتهم بالسواك مع كل وضوء
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل وضوء
رواه الطبراني في الأوسط بإسناد حسن
{يعني حديث زينب رضي الله عنها الذي في الصحيح}ورواه أبو يعلى بنحوه وزاد فيه وقالت عائشة رضي الله عنها وما زال النبي صلى الله عليه وسلم يذكر السواك حتى خشيت أن ينزل فيه قرآن
142 (ضعيف) وعن أبي أيوب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أربع من سنن
المرسلين الختان والتعطر والسواك والنكاح
رواه الترمذي وقال حديث حسن غريب
143 (ضعيف) وعن زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه قال ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج من بيته لشيء من الصلاة حتى يستاك
رواه الطبراني بإسناد لا بأس به
144 (ضعيف) وعن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال تسوكوا فإن السواك مطهرة للفم مرضاة للرب ما جاءني جبريل إلا أوصاني بالسواك حتى لقد خشيت أن يفرض علي وعلى أمتي ولولا أني أخاف أن أشق على أمتي لفرضته عليهم وإني لأستاك حتى خشيت أن أحفي مقادم فمي
رواه ابن ماجه من طريق علي بن يزيد عن القاسم عنه
145 (منكر) وعن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرت بالسواك
حتى خشيت أن يكتب علي
رواه أحمد والطبراني وفيه ليث بن أبي سليم
146 (منكر) وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما زال جبريل يوصيني بالسواك حتى خفت على أضراسي
رواه الطبراني بإسناد لين
147 (ضعيف) وعن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزمت السواك حتى خشيت أن يدرد في
رواه الطبراني في الأوسط ورواته رواة الصحيح
148 (ضعيف) وعن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال فضل الصلاة بالسواك على الصلاة بغير سواك سبعون ضعفا
رواه أحمد والبزار وأبو يعلى وابن خزيمة في صحيحه وقال في القلب من هذا الخبر شيء فإني أخاف أن يكون محمد بن إسحاق لم يسمعه من ابن شهاب ورواه الحاكم وقال صحيح على شرط مسلم كذا قال ومحمد بن إسحاق إنما أخرج له مسلم في المتابعات
149 (ضعيف) وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأن أصلي ركعتين بسواك أحب إلي من أن أصلي سبعين ركعة بغير سواك
رواه أبو نعيم في كتاب السواك بإسناد جيد
150 (ضعيف) وعن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتان بالسواك أفضل من سبعين ركعة بغير سواك
رواه أبو نعيم أيضا بإسناد حسن
11 ـ ( الترغيب في تخليل الأصابع والترهيب من تركه وترك الإسباغ إذا أخل بشيء من القدر الواجب)
151 (ضعيف) عن أبي أيوب يعني الأنصاري رضي الله عنه قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال حبذا المتخللون من أمتي
قال وما المتخللون يا رسول الله قال المتخللون في الوضوء والمتخللون من الطعام
أما تخليل الوضوء فالمضمضة والاستنشاق وبين الأصابع وأما تخليل الطعام فمن الطعام إنه ليس شيء أشد على الملكين من أن يريا بين أسنان صاحبهما طعاما وهو قائم يصلي
رواه الطبراني في الكبير ورواه أيضا هو والإمام أحمد كلاهما مختصرا عن أبي أيوب وعطاء قالا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حبذا المتخللون من أمتي في الوضوء والطعام
152 (ضعيف) ورواه في الأوسط من حديث أنس
ومدار طرقه كلها على واصل بن عبد الرحمن الرقاشي وقد وثقه شعبة وغيره
153 (ضعيف جدا) وعن عبد الله يعني ابن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تخللوا فإنه نظافة والنظافة تدعو إلى الإيمان والإيمان مع صاحبه في الجنة
رواه الطبراني في الأوسط هكذا مرفوعا ووقفه في الكبير على ابن مسعود بإسناد حسن وهو الأشبه
154 (ضعيف جدا) وروي عن واثلة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من لم يخلل أصابعه بالماء خللها الله بالنار يوم القيامة
رواه الطبراني في الكبير
155 (ضعيف) وعن أبي الهيثم قال رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم أتوضأ فقال بطن القدم يا أبا الهيثم
رواه الطبراني في الكبير وفيه ابن لهيعة
12 ـ ( الترغيب في كلمات يقولهن بعد الوضوء)
156 (موضوع) وروي عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من توضأ فغسل يديه ثم مضمض ثلاثا واستنشق ثلاثا وغسل وجهه ثلاثا ويديه إلى المرفقين ثلاثا ومسح رأسه ثم غسل رجليه ثم لم يتكلم حتى يقول أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله غفر له ما بين الوضوءين
رواه أبو يعلى والدارقطني
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب
إليك
راعي الهلالية
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها راعي الهلالية
أوسمـة » راعي الهلالية
لا توجد أوسمـة لـ راعي الهلالية
المزيد من أوسمـة » راعي الهلالية
بيانات إتصال » راعي الهلالية
تفاصيل بيانات إتصال » راعي الهلالية
آخر مواضيع » راعي الهلالية
لا توجد مواضيع لـ راعي الهلالية
المزيد من مواضيع » راعي الهلالية
تفاصيل مشاركات » راعي الهلالية
عدد المواضيـع :
عدد الـــــــردود :
المجمــــــــــوع : 190
تفاصيل آخر تواجد لـ » راعي الهلالية
آخر تواجد : ()