عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 32 )
راعي الهلالية
عضو فعال
رقم العضوية : 749
تاريخ التسجيل : 23 - 01 - 2004
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 190 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : راعي الهلالية is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد : حلقات في الأحاديث الضعيفة والموضوعة

كُتب : [ 24 - 07 - 2004 ]

ـ ( الترهيب من فوات العصر بغير عذر)‏
ابن ماجه ولفظه {يعني حديث بريدة رضي الله عنه } قال بكروا بالصلاة في يوم الغيم فإنه من فاتته صلاة العصر حبط عمله
‏27 ـ ( الترغيب في الإمامة مع الإتمام والإحسان والترهيب منها عند عدمهما)‏
‏254 (ضعيف) وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من أم قوما فليتق الله وليعلم أنه ضامن مسؤول لما ضمن وإن أحسن كان له ‏من الأجر مثل أجر من صلى خلفه من غير أن ينقص من أجورهم شيئا وما كان من نقص فهو عليه
رواه الطبراني في الأوسط من رواية معارك بن عباد
‏255 (ضعيف) وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثلاثة على كثبان المسك أراه قال يوم القيامة عبد أدى حق الله وحق مواليه ‏ورجل أم قوما وهم به راضون ورجل ينادي بالصلوات الخمس في كل يوم وليلة
رواه أحمد والترمذي وقال حديث حسن
‏(ضعيف) ورواه الطبراني في الصغير والأوسط بإسناد لا بأس به ولفظه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة لا يهولهم الفزع الأكبر ولا ينالهم الحساب وهم على ‏كثيب من مسك حتى يفرغ من حساب الخلائق رجل قرأ القرآن ابتغاء وجه الله وأم به قوما وهم به راضون الحديث وفي الباب أحاديث الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن ‏وغيرها وتقدم في الأذان
‏28 ـ ( الترهيب من إمامة الرجل القوم وهم له كارهون)‏
‏256 (ضعيف) عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول ثلاثة لا يقبل
الله منهم صلاة من تقدم قوما وهم له كارهون ورجل يأتي الصلاة دبارا والدبار أن يأتيها بعد أن تفوته ورجل اعتبد محررارواه أبو داود وابن ماجه كلاهما من رواية عبد ‏الرحمن بن زياد الإفريقي
‏257 (ضعيف) وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثلاثة لا ترتفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبرا رجل أم قوما وهم له كارهون وامرأة ‏باتت وزوجها عليها ساخط وأخوان متصارمان
رواه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه ولفظه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة لا يقبل الله منهم صلاة إمام قوم وهم له كارهون وامرأة باتت وزوجها عليها ‏غضبان وأخوان متصارمان
‏29 -(الترغيب في الصف الأول وما جاء في تسوية الصفوف والتراص فيها وفضل ميامنها ومن صلى في الصف المؤخر مخافة إيذاء غيره لو تقدم)‏
‏258 (ضعيف) وروي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم استووا تستو قلوبكم وتماسوا تزاحموا
قال شريح تماسوا يعني تزاحموا أوفى الصلاة
وقال غيره تماسوا تواصلوا
رواه الطبراني في الأوسط
‏259 (ضعيف) وعن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله وملائكته يصلون على ميامن الصفوف
رواه أبو داود وابن ماجه بإسناد حسن
‏260 (ضعيف) وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ترك الصف الأول مخافة أن يؤذي أحدا أضعف الله له أجر الصف ‏الأول
رواه الطبراني في الأوسط
‏30 ـ (ترهيب في وصل الصفوف وسد الفرج)‏
‏261 (ضعيف) وعن أبي جحيفة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من سد فرجة في الصف غفر له
رواه البزار بإسناد حسن واسم أبي جحيفة وهب بن عبد الله السوائي
‏262 (ضعيف) وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله وملائكته يصلون على الذين يصلون الصفوف ولا يصل عبد صفا إلا رفعه ‏الله به درجة وذرت عليه الملائكة من البر
رواه الطبراني في الأوسط ولا بأس بإسناده
‏263 (ضعيف) وعن معاذ رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال خطوتان إحداهما أحب الخطا إلى الله والأخرى أبغض الخطا إلى الله فأما التي يحبها الله عز ‏وجل فرجل نظر إلى خلل في الصف فسده وأما التي يبغضها الله فإذا أراد الرجل أن يقوم مد رجله اليمنى ووضع يده عليها وأثبت اليسرى ثم قام
رواه الحاكم وقال صحيح على شرط مسلم
‏264 (ضعيف) وروي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قيل للنبي صلى الله عليه وسلم إن ميسرة المسجد قد تعطلت فقال النبي صلى الله عليه وسلم من عمر ميسرة ‏المسجد كتب له كفلان من الأجر
رواه ابن خزيمة وغيره
‏265 (ضعيف) وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من عمر جانب المسجد الأيسر لقلة أهله فله أجران
رواه الطبراني في الكبير من رواية بقية بن الوليد
‏31 -(الترهيب من تأخر الرجال إلى أواخر صفوفهم وتقدم النساء إلى أوائل صفوفهن ومن اعوجاج الصفوف)‏
‏266 (ضعيف جدا) وعن أبي أمامة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لتسون الصفوف أو لتطمسن الوجوه أو لتغمضن أبصاركم أو لتخطفن ‏أبصاركم
رواه أحمد والطبراني من طريق عبيد الله بن زحر عن علي بن زيد وقد مشاه بعضهم‏
‏32 ـ ( الترغيب في التأمين خلف الإمام وفي الدعاء وما يقوله في الاعتدال والاستفتاح)‏
‏267 (ضعيف) رواه {يعني حديث عائشة رضي الله عنها الذي قبل هذا في الصحيح }الطبراني في الأوسط بإسناد حسن ولفظه قال إن اليهود قد سئموا دينهم وهم قوم ‏حسد ولم يحسدوا المسلمين على أفضل من ثلاث رد السلام وإقامة الصفوف وقولهم خلف إمامهم في المكتوبة آمين
‏268 (ضعيف) وعن أنس رضي الله عنه قال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم جلوسا فقال إن الله قد أعطاني خصالا ثلاثة أعطاني صلاة في الصفوف وأعطاني التحية ‏إنها لتحية أهل الجنة وأعطاني التأمين ولم يعطه أحدا من النبيين قبلي إلا أن يكون الله قد أعطاه هارون يدعو موسى ويؤمن هارون
رواه ابن خزيمة في صحيحه من رواية زربي مولى آل المهلب وتردد في ثبوته
‏269 (ضعيف) وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه‏
إذا قال الأمام { غير المغضوب عليهم ولا الضالين } قال الذين خلفه آمين
التقت من أهل السماء وأهل الأرض آمين غفر الله للعبد ما تقدم من ذنبه قال ومثل الذي لا يقول آمين كمثل رجل غزا مع قوم فاقترعوا فخرج سهامهم ولم يخرج سهمه ‏فقال ما لسهمي لم يخرج قال إنك لم تقل آمين‏
رواه أبو يعلى من رواية ليث بن أبي سليم
‏270 (ضعيف جدا) وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما حسدتكم اليهود على شيء ما حسدتكم على آمين فأكثروا من قول ‏آمين
رواه ابن ماجه
‏271 (ضعيف) وعن أبي مصبح المقرائي قال كنا نجلس إلى أبي زهير النميري رضي الله عنه وكان من الصحابة يحدث أحسن الحديث فإذا دعا الرجل منا بدعاء قال ‏اختمه بآمين فإن آمين مثل الطابع على الصحيفة
قال أبو زهير النميري أخبركم عن ذلك خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة نمشي فأتينا على رجل قد ألح في المسألة فوقف النبي صلى الله عليه وسلم ‏يستمع منه فقال النبي صلى الله عليه وسلم أوجب إن ختم فقال رجل من القوم بأي شيء يختم فقال بآمين فإنه إن ختم بآمين فقد أوجب فانصرف الرجل الذي سأل النبي ‏صلى الله عليه وسلم فأتى الرجل فقال اختم يا فلان بآمين وأبشر
رواه أبو داود
مصبح بضم الميم وكسر الباء الموحدة بعدها حاء مهملة
والمقرائي بضم الميم وقيل بفتحها والضم أشهر وبسكون القاف وبعدها راء ممدودة نسبة إلى قرية بدمشق
‏272 (ضعيف) وعن حبيب بن سلمة الفهري رضي الله عنه وكان مجاب الدعوة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يجتمع ملأ فيدعو بعضهم ويؤمن ‏بعضهم إلا أجابهم الله
رواه الحاكم
‏33 ـ ( الترهيب من رفع المأموم رأسه قبل الإمام في الركوع والسجود)‏
‏273 ( شاذ) ورواه {يعني حديث أبي هريرة رضي الله عنه الذي في الصحيح } الطبراني في الأوسط بإسناد جيد ولفظه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يؤمن ‏أحدكم إذا رفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس كلب
‏274 (ضعيف) ورواه في الكبير موقوفا على عبد الله بن مسعود بأسانيد أحدها جيد ولفظه
يؤمن أحدكم إذا رفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس كلب
‏275 (شاذ) ورواه ابن حبان في صحيحه من حديث أبي هريرة أيضا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولفظه أما يخشى الذي يرفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس ‏كلب
‏276 (ضعيف) وعنه أيضا رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الذي يخفض ويرفع قبل الإمام إنما ناصيته بيد شيطان
رواه البزار والطبراني بإسناد حسن ورواه مالك في الموطأ فوقفه عليه ولم يرفعه
‏34 -(الترهيب من عدم إتمام الركوع والسجود وإقامة الصلب بينهما وما جاء في الخشوع)‏
‏277 (موضوع) وعن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما لاصحابه وأنا حاضر لو كان لاحدكم هذه السارية لكره أن تجدع كيف ‏يعمد أحدكم فيجدع صلاته التي هي لله فأتموا صلاتكم فإن الله لا يقبل إلا تاما
رواه الطبراني في الأوسط بإسناد حسن
الجدع قطع بعض الشيء
‏278 (ضعيف جدا) وروي عن عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن للصلاة المكتوبة عند الله وزنا من انتقص منها شيئا حوسب به فيها على ‏ما انتقص
رواه الأصبهاني
‏279 (ضعيف) وروي عن علي رضي الله عنه قال نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ وأنا راكع وقال يا علي مثل الذي لا يقيم صلبه في صلاته كمثل حبلى ‏حملت فلما دنا نفاسها
أسقطت فلا هي ذات حمل ولا هي ذات ولد
رواه أبو يعلى والأصبهاني وزاد
مثل المصلي كمثل التاجر لا يخلص له ربحه حتى يخلص له رأس ماله كذلك المصلي لا تقبل نافلته حتى يؤدي الفريضة
‏280 (ضعيف) وروي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من مصل إلا وملك عن يمينه وملك عن يساره فإن أتمها عرجا بها ‏وإن لم يتمها ضربا بها على وجهه
رواه الأصبهاني
‏281 (ضعيف) وعن عثمان بن أبي دهرشن رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يقبل الله من عبد عملا حتى يشهد قلبه مع بدنه
رواه محمد بن نصر المروزي في كتاب الصلاة هكذا مرسلا ووصله أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس بأبي بن كعب والمرسل أصح
‏281 (ضعيف) وعن الفضل بن العباس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة مثنى مثنى تشهد في كل ركعتين وتخشع وتضرع وتمسكن وتقنع ‏يديك تقول ترفعهما إلى ربك مستقبلا ببطونهما وجهك وتقول يا رب يا رب من لم يفعل ذلك فهي كذا وكذا
رواه الترمذي والنسائي وابن خزيمة في صحيحه وتردد في ثبوته رووه كلهم عن ليث بن سعد حدثنا عبد ربه بن سعيد عن عمران بن أبي أنس عن عبد الله بن نافع ابن ‏العمياء عن ربيعة بن الحارث عن الفضل وقال الترمذي قال غير ابن المبارك في هذا الحديث من لم يفعل ذلك فهي خداج وقال سمعت محمد بن إسماعيل يعني البخاري ‏يقول روى شعبة هذا الحديث عن عبد ربه فأخطأ في مواضع قال وحديث ليث بن سعد أصح من حديث شعبة
قال الحافظ وعبد الله بن نافع ابن العمياء لم يرو عنه غير عمران بن أبي أنس وعمران ثقة ورواه أبو داود وابن ماجه من طريق شعبة عن عبد ربه عن ابن أبي أنس عن ‏عبد الله بن نافع ابن العمياء عن عبد الله بن الحارث عن المطلب بن أبي وداعة
ولفظ ابن ماجه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة مثنى مثنى وتشهد في كل ركعتين وتبأس وتمسكن وتقنع وتقول اللهم اغفر لي فمن لم يفعل ذلك فهي خداج‏
قال الخطابي أصحاب الحديث يغلطون شعبة في هذا الحديث ثم حكى قول
البخاري المتقدم وقال قال يعقوب بن سفيان في هذا الحديث مثل قول البخاري وخطأ شعبة وصوب ليث بن سعد وكذلك قال محمد بن إسحاق بن خزيمة قال وقوله تبأس ‏معناه إظهار البؤس والفاقة وتمسكن من المسكنة وقيل معناه السكون والوقار والميم مزيدة فيها وإقناع اليدين رفعهما في الدعاء والمسألة والخداج معناه هاهنا الناقص في ‏الأجر والفضيلة
انتهى
‏283 (ضعيف) وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل إنما أتقبل الصلاة ممن تواضع بها لعظمتي ولم يستطل على ‏خلقي ولم يبت مصرا على معصيتي وقطع النهار في ذكري ورحم المسكين وابن السبيل والأرملة ورحم المصاب ذلك نوره كنور الشمس أكلؤه بعزتي وأستحفظه ‏ملائكتي أجعل له في الظلمة نورا وفي الجهالة حلما ومثله في خلقي كمثل الفردوس في الجنة
رواه البزار من رواية عبد الله بن واقد الحراني وبقية رواته ثقات
‏284 (ضعيف) وروي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن العبد إذا صلى فلم يتم صلاته خشوعها ولا ركوعها ‏وأكثر الالتفات لم تقبل منه ومن جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه وإن كان على الله كريما
رواه الطبراني
‏285 (ضعيف) وعن ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا قال مثل الصلاة المكتوبة كمثل الميزان من أوفى استوفى
رواه البيهقي هكذا ورواه غيره عن الحسن مرسلا وهو الصواب
‏286 (ضعيف) وعن عبد الله بن أبي بكر أن أبا طلحة الأنصاري رضي الله عنه كان يصلي في حائط له فطار دبسي فطفق يتردد يلتمس مخرجا فلا يجد فأعجبه ذلك ‏فجعل يتبعه بصره ساعة ثم رجع إلى صلاته فإذا هو لا يدري كم صلى فقال لقد أصابني في مالي هذا فتنة فجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر له الذي أصابه ‏في صلاته وقال يا رسول الله هو صدقة فضعه حيث شئت
رواه مالك وعبد الله بن أبي بكر لم يدرك القصة ورواه من طريق آخر فلم يذكر فيه أبا طلحة ولا رسول الله صلى الله عليه وسلم ولفظه أن رجلا من الأنصار كان يصلي ‏في حائط له بالقف واد من أودية المدينة في زمان الثمر والنخل قد ذللت وهي مطوقة بثمرها فنظر إليها فأعجبته ثم رجع إلى صلاته فإذا هو لا يدري كم صلى فقال لقد ‏أصابني في مالي هذا فتنة فجاء عثمان رضي الله عنه وهو يومئذ خليفة فذكر ذلك له وقال هو صدقة فاجعله في سبيل الخير فباعه بخمسين ألفا فسمى ذلك المال الخمسين
الحائط هو البستان
والدبسي بضم الدال المهملة وسكون الباء الموحدة وكسر السين المهملة بعدها ياء مشددة هو طائر صغير قيل هو ذكر اليمام
‏287 (ضعيف موقوف) وعن الأعمش قال كان عبد الله يعني ابن مسعود إذا صلى كأنه ثوب ملقى
رواه الطبراني في الكبير والأعمش لم يدرك ابن مسعود


سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب
إليك
رد مع اقتباس