الموضوع
:
حلقات في الأحاديث الضعيفة والموضوعة
عرض مشاركة واحدة
راعي الهلالية
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها راعي الهلالية
أوسمـة » راعي الهلالية
لا توجد أوسمـة لـ راعي الهلالية
المزيد من أوسمـة » راعي الهلالية
بيانات إتصال » راعي الهلالية
تفاصيل بيانات إتصال » راعي الهلالية
آخر مواضيع » راعي الهلالية
لا توجد مواضيع لـ راعي الهلالية
المزيد من مواضيع » راعي الهلالية
تفاصيل مشاركات » راعي الهلالية
عدد المواضيـع :
عدد الـــــــردود :
المجمــــــــــوع : 190
تفاصيل آخر تواجد لـ » راعي الهلالية
آخر تواجد : ()
غير متصل
رقم المشاركة : (
35
)
راعي الهلالية
عضو فعال
رقم العضوية : 749
تاريخ التسجيل : 23 - 01 - 2004
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 190 [
+
]
آخر تواجد : [
+
]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح :
التوقيت
رد : حلقات في الأحاديث الضعيفة والموضوعة
كُتب : [ 05 - 08 - 2004 ]
16 ـ ( الترغيب في صلاة الضحى )
402 (ضعيف) وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حافظ على شفعة الضحى غفرت له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر
رواه ابن ماجه والترمذي وقال وقد روى غير واحد من الأئمة هذا الحديث عن نهاس بن قهم انتهى وأشار إليه ابن خزيمة في صحيحه بغير إسناد
شفعة الضحى بضم الشين المعجمة وقد تفتح أي ركعتا الضحى
403 (ضعيف) وروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من صلى الضحى ثنتي عشرة ركعة بنى الله له قصرا في الجنة من ذهب
رواه ابن ماجه والترمذي بإسناد واحد عن شيخ واحد وقال الترمذي حديث غريب
404 (ضعيف) وروي عن عقبة بن عامر رضي الله عنه أنه خرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما يحدث أصحابه فقال من قام إذا استقبلته الشمس فتوضأ فأحسن وضوءه ثم قام فصلى ركعتين غفرت له خطاياه وكان كما ولدته أمه
رواه أبو يعلى
405 (ضعيف) وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من صلى الضحى ركعتين لم يكتب من الغافلين ومن صلى أربعا كتب من العابدين ومن صلى ستا كفي ذلك اليوم ومن صلى ثمانيا كتبه الله من القانتين ومن صلى ثنتي عشرة ركعة بنى الله له بيتا في الجنة وما من يوم ولا ليلة إلا لله من يمن به على عباده وصدقة وما من الله على أحد من عباده أفضل من أن يلهمه ذكره
رواه الطبراني في الكبير ورواته ثقات وفي
موسى بن يعقوب الزمعي خلاف وقد روي عن جماعة من الصحابة ومن طرق وهذا أحسن أسانيده فيما أعلم
406 (ضعيف جدا) ورواه البزار من طريق حسين بن عطاء عن زيد بن أسلم عن ابن عمر قال قلت لابي ذر يا عماه أوصني
قال سألتني كما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن صليت الضحى ركعتين لم تكتب من الغافلين
فذكر الحديث ثم قال لا نعلمه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه
كذا قال رحمه الله تعالى
407 (ضعيف) وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا طلعت الشمس من مطلعها كهيئتها لصلاة العصر حين تغرب من مغربها فصلى رجل ركعتين وأربع سجدات فإن له أجر ذلك اليوم وحسبته قال وكفر عنه خطيئته وإثمه وأحسبه قال وإن مات من يومه دخل الجنة
رواه الطبراني وإسناده مقارب وليس في رواته من ترك حديثه ولا أجمع على ضعفه
408 (ضعيف جدا) وروي عنه أيضا{يعني أبا هريرة رضي الله عنه } عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن في الجنة بابا يقال له الضحى فإذا كان يوم القيامة نادى مناد أين الذين كانوا يديمون صلاة الضحى هذا بابكم فادخلوه برحمة الله
رواه الطبراني في الأوسط
17 -(الترغيب في صلاة التسبيح)
409 (موضوع) وقال الحاكم قد صحت الرواية عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم علم ابن عمه هذه الصلاة ثم قال حدثنا أحمد بن داود بمصر حدثنا إسحاق بن كامل حدثنا إدريس بن يحيى عن حيوة بن شريح عن يزيد بن أبي حبيب عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم جعفر بن أبي طالب إلى بلاد الحبشة فلما قدم اعتنقه وقبل بين عينيه ثم قال ألا أهب لك ألا أسرك ألا أمنحك فذكر الحديث ثم قال هذا إسناد صحيح لا غبار عليه
قال المملي رضي الله عنه وشيخه أحمد بن داود بن عبد الغفار أبو صالح الحراني ثم المصري تكلم فيه غير واحد من الأئمة وكذبه الدارقطني
وروي عن أبي رافع رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس يا عم ألا أحبوك ألا أنفعك ألا أصلك قال بلى يا رسول الله قال فصل أربع ركعات تقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب وسورة فإذا انقضت القراءة فقل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر خمس عشرة مرة قبل أن تركع ثم اركع فقلها عشرا ثم ارفع رأسك فقلها عشرا ثم اسجد فقلها عشرا ثم ارفع رأسك فقلها عشرا ثم اسجد فقلها عشرا ثم ارفع رأسك فقلها عشرا قبل أن تقوم فذلك خمس وسبعون في كل ركعة وهي ثلاثمائة في أربع ركعات فلو كانت ذنوبك مثل رمل عالج غفرها الله لك
قال يا رسول الله ومن لم يستطع يقولها في كل يوم قال قلها في كل جمعة فإن لم تستطع فقلها في شهر حتى قال فقلها في سنة
رواه ابن ماجه والترمذي والدارقطني والبيهقي وقال كان عبد الله بن المبارك يفعلها وتداولها الصالحون بعضهم من بعض وفيه تقوية للحديث المرفوع انتهى
410 (ضعيف) قال الترمذي حدثنا أحمد بن عبدة الضبي حدثنا أبو وهب قال
سألت عبد الله بن المبارك عن الصلاة التي يسبح فيها قال يكبر ثم يقول سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك ثم يقول خمس عشرة مرة سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ثم يتعوذ ويقرأ بسم الله الرحمن الرحيم وفاتحة الكتاب وسورة ثم يقول عشر مرات سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ثم يركع فيقولها عشرا ثم يرفع رأسه فيقولها عشرا ثم يسجد فيقولها عشرا ثم يرفع رأسه فيقولها عشرا ثم يسجد الثانية فيقولها عشرا يصلي أربع ركعات على هذا فذلك خمس وسبعون تسبيحة في كل ركعة يبدأ في كل ركعة بخمس عشرة تسبيحة ثم يقرأ ثم يسبح عشرا فإن صلى ليلا فأحب أن يسلم في كل
ركعتين وإن صلى نهارا فإن شاء سلم وإن شاء لم يسلم
قال أبو وهب وأخبرني عبد العزيز هو ابن أبي رزمة عن عبد الله أنه قال يبدأ في الركوع بسبحان ربي العظيم وفي السجود بسبحان ربي الأعلى ثلاثا ثم يسبح التسبيحات
قال أحمد بن عبدة وحدثنا وهب بن زمعة قال أخبرني عبد العزيز وهو ابن أبي رزمة
قال قلت لعبد الله بن المبارك إن سها فيها أيسبح في سجدتي السهو عشرا عشرا قال لا
إنما هي ثلثمائة تسبيحة
انتهى ما ذكره الترمذي
قال المملي الحافظ رضي الله عنه وهذا الذي ذكره عن عبد الله بن المبارك من صفتها موافق لما في حديث ابن عباس وأبي رافع إلا أنه قال يسبح قبل القراءة خمس عشرة وبعدها عشرا ولم يذكر في جلسة الاستراحة تسبيحا وفي حديثيهما أنه يسبح بعد القراءة خمس عشرة مرة ولم يذكرا قبلها تسبيحا ويسبح أيضا بعد الرفع في جلسة الاستراحة قبل أن يقوم عشرا
411 (ضعيف) وروى البيهقي من حديث أبي حباب الكلبي عن أبي الجوزاء عن ابن عمرو رضي الله عنهما قال قال لي النبي صلى الله عليه وسلم ألا أحبوك ألا أعطيك فذكر الحديث بالصفة التي رواها الترمذي عن ابن المبارك ثم قال وهذا يوافق ما رويناه عن ابن المبارك ورواه قتيبة عن سعيد عن يحيى بن سليم عن عمران بن مسلم عن أبي الجوزاء قال نزل علي عبد الله بن عمرو بن العاص فذكر الحديث وخالفه في رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ولم يذكر التسبيحات في ابتداء القراءة إنما ذكرها بعدها ثم ذكر جلسة الإستراحة كما ذكرها سائر الرواة انتهى
قال الحافظ جمهور الرواة على الصفة المذكورة في حديث ابن عباس وأبي رافع والعمل بها أولى إذ لا يصح رفع غيرها والله أعلم
412 (ضعيف جدا) وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له يا غلام ألا أحبوك ألا أنحلك ألا أعطيك قال قلت بلى بأبي أنت وأمي يا رسول الله فظننت أنه سيقطع لي قطعة من مال فقال لي أربع ركعات تصليهن
فذكر الحديث كما تقدم وقال في آخره
فإذا فرغت قلت بعد التشهد وقبل السلام اللهم إني أسألك توفيق أهل الهدى وأعمال أهل اليقين ومناصحة أهل التوبة وعزم أهل الصبر وجد أهل الخشية وطلب أهل الرغبة وتعبد أهل الورع وعرفان أهل العلم حتى أخافك اللهم إني أسألك مخافة تحجزني عن معاصيك حتى أعمل بطاعتك عملا أستحق به رضاك وحتى أناصحك بالتوبة خوفا منك وحتى أخلص لك النصيحة حبا لك وحتى أتوكل عليك في الأمور حسن ظن بك سبحان خالق النور فإذا فعلت ذلك يا ابن عباس غفر الله لك ذنوبك كلها صغيرها وكبيرها وقديمها وحديثها وسرها وعلانيتها وعمدها وخطأها
رواه الطبراني في الأوسط ورواه فيه أيضا عن أبي الجوزاء قال قال لي ابن عباس يا أبا الجوزاء ألا أحبوك ألا أعلمك ألا أعطيك قلت بلى فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من صلى أربع ركعات فذكر نحوه باختصار وإسناده واه وقد وقع في صلاة التسبيح كلام طويل وخلاف منتشر ذكرته في غير هذا الكتاب مبسوطا وهذا كتاب ترغيب وترهيب وفيما ذكرته كفاية
18 -(الترغيب في صلاة التوبة)
413 (ضعيف) وعن الحسن يعني البصري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أذنب عبد ذنبا ثم توضأ فأحسن الوضوء ثم خرج إلى براز من الأرض فصلى فيه ركعتين واستغفر الله من ذلك الذنب إلا غفره الله له
رواه البيهقي مرسلا
قوله البراز بكسر الباء وبعدها راء ثم ألف ثم زاي هو الأرض الفضاء
414 (ضعيف) وعن عبد الله بن بريدة رضي الله عنه عن أبيه قال أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فدعا بلالا فقال يا بلال بم سبقتني إلى الجنة إني دخلت الجنة البارحة فسمعت خشخشتك أمامي فقال يا رسول الله ما أذنبت قط إلا صليت ركعتين وما أصابني حدث قط إلا توضأت عندها وصليت ركعتين
رواه ابن خزيمة في صحيحه
وفي رواية ما أذنبت والله أعلم
19 ـ ( الترغيب في صلاة الحاجة ودعائها)
415 (ضعيف موقوف) ورواه الطبراني {يعني حديث عثمان بن حنيف رضي الله عنه المرفوع الذي في الصحيح }وذكر في أوله قصة
وهو أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه في حاجة له وكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد فصل فيه ركعتين ثم قل اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيقضي حاجتي وتذكر حاجتك ورح إلي حتى أروح معك فانطلق الرجل فصنع ما قال له ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال ما حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال ما كانت لك من حاجة فائتنا ثم إن الرجل خرج من عنده فلقي عثمان بن حنيف فقال له جزاك الله خيرا ما كان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف والله ما كلمته ولكن شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي صلى الله عليه وسلم أو تصبر فقال يا رسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ائت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم ادع بهذه الدعوات فقال عثمان بن حنيف فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضر قط
قال الطبراني بعد ذكر طرقه والحديث صحيح
الطنفسة مثلثة الطاء والفاء أيضا وقد تفتح الطاء وتكسر الفاء اسم للبساط وتطلق على حصير من سعف يكون عرضه ذراعا
416 (ضعيف جدا) وعن عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كانت له إلى الله حاجة أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ وليحسن الوضوء وليصل ركعتين ثم ليثن على الله وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليقل لا إله إلا الله الحليم الكريم سبحان الله رب العرش العظيم الحمد لله رب العالمين أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين
رواه الترمذي وابن ماجه كلاهما من رواية فايد بن عبد الرحمن بن أبي الورقاء عنه وزاد ابن ماجه بعد قوله
يا أرحم الراحمين ثم يسأل من أمر الدنيا والآخرة ما شاء فإنه يقدر
ورواه الحاكم باختصار ثم قال أخرجته شاهدا وفايد مستقيم الحديث وزاد بعد قوله وعزائم مغفرتك والعصمة من كل ذنب
قال الحافظ فايد متروك روى عنه الثقات وقال ابن عدي مع ضعفه يكتب حديثه
417 (ضعيف) ورواه الأصبهاني من حديث أنس رضي الله عنه ولفظه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يا علي ألا أعلمك دعاء إذا أصابك غم أو هم تدعو به ربك فيستجاب لك بإذن الله ويفرج عنك توضأ وصل ركعتين واحمد الله وأثن عليه وصل على نبيك واستغفر لنفسك وللمؤمنين والمؤمنات ثم قل اللهم أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون لا إله إلا الله العلي العظيم لا إله إلا الله الحليم الكريم سبحان الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم الحمد لله رب العالمين اللهم كاشف الغم مفرج الهم مجيب دعوة المضطرين إذا دعوك رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما فارحمني في حاجتي هذه بقضائها ونجاحها رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك
418 (موضوع) وعن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اثنتي عشرة ركعة تصليهن من ليل أو نهار وتتشهد بين كل ركعتين فإذا تشهدت في آخر صلاتك فأثن على الله عز وجل وصل على النبي صلى الله عليه وسلم واقرأ وأنت ساجد فاتحة الكتاب سبع مرات وآية الكرسي سبع مرات وقل لا إله إلا الله لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عشر مرات ثم قل اللهم إني أسألك بمعاقد العز من عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك واسمك الأعظم وجدك الأعلى وكلماتك التامة ثم سل حاجتك ثم ارفع رأسك ثم سلم يمينا وشمالا ولا تعلموها السفهاء فإنهم يدعون بها فيستجابون
رواه الحاكم وقال قال أحمد بن حرب قد جربته فوجدته حقا وقال إبراهيم بن علي الدبيلي قد جربته فوجدته حقا وقال الحاكم قال لنا أبو زكريا قد جربته فوجدته حقا
قال الحاكم قد جربته فوجدته حقا
تفرد به عامر بن خداش وهو ثقة مأمون انتهى
قال الحافظ أما عامر بن خداش هذا هو النيسابوري
قال شيخنا الحافظ أبو الحسن كان صاحب مناكير وقد تفرد به عن عمر بن هارون البلخي وهو متروك متهم أثنى
عليه ابن مهدي وحده فيما أعلم والاعتماد في مثل هذا على التجربة لا على الإسناد والله أعلم
419 (موضوع) وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم جاءني جبريل عليه السلام بدعوات فقال إذا نزل بك أمر من أمر دنياك فقدمهن ثم سل حاجتك يا بديع السموات والأرض يا ذا الجلال والإكرام يا صريخ المستصرخين يا غياث المستغيثين يا كاشف السوء يا أرحم الراحمين يا مجيب دعوة المضطرين يا إله العالمين بك أنزل حاجتي وأنت أعلم بها فاقضها
رواه الأصبهاني وفي إسناده إسماعيل بن عياش
وله شواهد كثيرة
20 -(الترغيب في صلاة الاستخارة وما جاء في تركها)
420 (ضعيف) عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سعادة ابن آدم استخارته الله عز وجل
رواه أحمد وأبو يعلى والحاكم وزاد ومن شقوة ابن آدم تركه استخارة الله
وقال صحيح الإسناد كذا قال ورواه الترمذي ولفظه من سعادة ابن آدم كثرة استخارة الله تعالى ورضاه بما قضى الله له ومن شقاوة ابن آدم تركه استخارة الله تعالى وسخطه بما قضى الله له
وقال حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث محمد بن أبي حميد وليس بالقوي عند أهل الحديث ورواه البزار ولفظه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من سعادة المرء استخارته ربه ورضاه بما قضى ومن شقاء المرء تركه الاستخارة وسخطه بعد القضاء
ورواه أبو الشيخ ابن حبان في كتاب الثواب والأصبهاني بنحو البزار
7 ــ كتاب الجمعة
1 -(الترغيب في صلاة الجمعة والسعي إليها وما جاء في فضل يومها وساعتها)
421 (ضعيف) وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من اغتسل يوم الجمعة ثم لبس من أحسن ثيابه ومس طيبا إن كان عنده ثم مشى إلى الجمعة وعليه السكينة ولم يتخط أحدا ولم يؤذه ثم ركع ما قضى له ثم انتظر حتى ينصرف الإمام غفر له ما بين الجمعتين
رواه أحمد والطبراني من رواية حرب عن أبي الدرداء ولم يسمع منه
422 (ضعيف) وعن عطاء الخراساني رضي الله عنه قال كان نبيشة الهذلي رضي الله عنه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إن المسلم إذا اغتسل يوم الجمعة ثم أقبل إلى المسجد لا يؤذي أحدا فإن لم يجد الإمام خرج صلى ما بدا له وإن وجد الإمام قد خرج جلس فاستمع وأنصت حتى يقضي الإمام جمعته وكلامه إن لم يغفر له في جمعته تلك ذنوبه كلها أن يكون كفارة الجمعة التي تليها
رواه أحمد وعطاء لم يسمع من نبيشة فيما أعلم
423 (موضوع) وروي عن عتيق أبي بكر الصديق وعن عمران بن حصين رضي الله عنهما قالا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من اغتسل يوم الجمعة كفرت عنه ذنوبه وخطاياه فإذا أخذ في المشي كتب له بكل خطوة عشرون حسنة فإذا انصرف من الصلاة أجيز بعمل مائتي سنة
رواه الطبراني في الكبير والأوسط وفي الأوسط أيضا عن أبي بكر رضي الله عنه وحده وقال فيه كان له بكل خطوة عمل عشرين سنة
424 (ضعيف) وعن أبي لبابة بن عبد المنذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن يوم الجمعة سيد الأيام وأعظمها عند الله وهو أعظم عند الله من يوم الأضحى ويوم الفطر وفيه خمس خلال خلق الله فيه آدم وأهبط الله فيه آدم إلى الأرض وفيه توفى الله آدم وفيه ساعة لا يسأل الله فيها العبد شيئا إلا أعطاه إياه ما لم يسأل حراما وفيه تقوم الساعة ما من ملك مقرب ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا بحر إلا وهن يشفقن من يوم الجمعة
رواه أحمد وابن ماجه بلفظ واحد وفي إسنادهما عبد الله بن محمد بن عقيل وهو ممن احتج به أحمد وغيره
425 (ضعيف) ورواه أحمد أيضا والبزار من طريق عبد الله أيضا من حديث سعد بن عبادة
وبقية رواته ثقات مشهورون
426 (موضوع) وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال إن الله تبارك وتعالى ليس بتارك أحدا من المسلمين يوم الجمعة إلا غفر له
رواه الطبراني في الأوسط مرفوعا فيما أرى بإسناد حسن
427 (ضعيف جدا) وروي عن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن يوم الجمعة وليلة الجمعة أربعة وعشرون ساعة ليس فيها ساعة إلا ولله فيها ستمائة ألف عتيق من النار
قال فخرجنا من عنده فدخلنا على الحسن فذكرنا له حديث ثابت فقال سمعته وزاد فيه كلهم قد استوجبوا النار
رواه أبو يعلى والبيهقي باختصار ولفظه لله في كل جمعة ستمائة ألف عتيق من النار
428 (ضعيف) وعن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال قال لي عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أسمعت أباك يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في شأن ساعة الجمعة قال قلت نعم سمعته يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة
رواه مسلم وأبو داود وقال يعني على المنبر وإلى هذا القول ذهب طوائف من أهل العلم
429 (ضعيف جدا) وعن عمرو بن عوف المزني رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن في الجمعة ساعة لا يسأل الله العبد فيها شيئا إلا آتاه الله إياه
قالوا يا رسول الله أية ساعة هي قال هي حين تقام الصلاة إلى الانصراف منها
رواه الترمذي وابن ماجه كلاهما من طريق
كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف عن أبيه عن جده وقال الترمذي حديث حسن غريب
قال الحافظ كثير بن عبد الله واه بمرة وقد حسن له الترمذي هذا وغيره وصحح له حديثا في الصلح فانتقد له الحفاظ تصحيحه له بل وتحسينه والله أعلم
430 (ضعيف) وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قيل للنبي صلى الله عليه وسلم أي شيء يوم الجمعة
قال لأن فيها طبعت طينة أبيك آدم وفيها الصعقة وفيها البعثة وفيها البطشة وفي آخر ثلاث ساعات منها ساعة من دعا الله فيها استجيب له
رواه أحمد من رواية علي بن أبي طلحة عن أبي هريرة ولم يسمع منه ورجاله محتج بهم في الصحيح
431 (ضعيف) وروي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال الساعة التي يستجاب فيها الدعاء يوم الجمعة آخر ساعة من يوم الجمعة قبل غروب الشمس أغفل ما يكون الناس
رواه الأصبهاني
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب
إليك
راعي الهلالية
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها راعي الهلالية
أوسمـة » راعي الهلالية
لا توجد أوسمـة لـ راعي الهلالية
المزيد من أوسمـة » راعي الهلالية
بيانات إتصال » راعي الهلالية
تفاصيل بيانات إتصال » راعي الهلالية
آخر مواضيع » راعي الهلالية
لا توجد مواضيع لـ راعي الهلالية
المزيد من مواضيع » راعي الهلالية
تفاصيل مشاركات » راعي الهلالية
عدد المواضيـع :
عدد الـــــــردود :
المجمــــــــــوع : 190
تفاصيل آخر تواجد لـ » راعي الهلالية
آخر تواجد : ()