وأصبحت للأنـذال بالدين مـرهـون وكلٍ علي لسـانـه اليـوم طـالـي
وأصحاب كانوا للصداقـات يسعـون وقت الرخـاء دائم جلـوس قبـالـي
فـي شـدتي اليوم عنـي يصـدون عند حاجتي ما أحـد تعنى وجـالـي
وسط المجالس عند الأبواب مركـون ولا أحدٍ لهـرجي يستمع أو يبـالـي
ولا من دخـل راعي تجـاره يهلـون وقاموا احترام له وصبـوا الـدلالـي
صح لسانك ولا هنت
تحياتي