استطاع جوال الكاميرا كشف العديد من القضايا والجرائم في تعذيب طلاب أو تحرش بفتيات أو ممارسة أشخاص أعمالا مزرية ومخله تنافي الدين وقد اصبح العين الثالثة لمن قل أدبه أو أراد الاساءة للناس ولا أريد الاستشهاد بما حدث مؤخرا في المنطقة ويكفي ذلك
فجوال الكاميرا من أراد استخدامه في الفساد فله ذلك ومن أراد استخدامه في ما يفيد الناس فله ذلك فهو له مضار وفوائد كما لغيره مضار وفوائد