شكراً على المرور فتى نجران،والحقيقة حتى الرافضة الإمامية الإثنى عشرية النخاولة،ومن شايعهم في طيبة الطيبة ودهم اليوم قبل غد الإنضمام مع تيار حزب الله،وزعيمه الأخرق حسن نصرالله.
والشيعة بمختلف نحلهم ومللهم خطرهم متباين،والإمامية والباطنية أخطرهما،ونسأل-عزوجل-أن يهديني وإياك لكل بر وتقوى،والعض على سنة نبيناً-صلى الله عليه وسلم-،وسنة خلفائه الأربعة الراشدون-أبوبكر،وعمر،وعثمان،وعلي-رضي الله عنهم أجمعين،فهم نبراس الأمة بعد نبيها.
مع تحيات وتقدير.
أخوكم في لله ومحبكم في لله وابن عمكم العزيز.
أبوهمام عبدالهادي بن أحمد الدريدي الأثبجي
((ابن جزيرة الحرمين الشريفين)).