هؤلاء الانجاس يدعون للحوار امتدادا للتقية،ووالله لو تسلموا لاقدر الله سلطة لسالت دماؤنا ،فلا فرق عندهم بيننا وبين اخواننا في العراق،الذين يتعرضون لابشع مذابح في التاريخ على يد من يدعون الاسلام، حتى الصرب لم يفعلوا فعلهم ،بل ان هؤلاء المجوس الحاقدين الذين اتخذوا من التشيع ستارا قد تفوقوا بمراحل على اخوانهم اليهود في كراهية الاسلام واهله ، فالفلسطينيين مثلا داخل اسرائيل يمارسون عباداتهم وكثير من امورهم الحياتية بحرية اما في العراق فلا، الرافضة هم الوجه الآخر لليهود بل ان التشيع خرج من رحم يهودية على يد الخبيث عبدالله بن سبأ،ثم ان اكثر هزائم ومصائب المسلمين على مر العصور كان للرافضة فيها النصيب الاكبر ومن يقرأ التاريخ يعرف ذلك ،وهم من كفر كل الامة بعد وفاة الرسول الكريم، فهل يشك بعد ذي عقل في عداوة الرافضة للمسلمين.
ملكنا فكان العدل منا سجية
فلما ملكتم سال بالدم ابطح