بالمناسبة
ودون زعل
ترى دعائنا بجهينة
هو لأنهم قطاعة طرق في وقت من الاوقات وانت تعرف شيخ جهينة مبعد المنطاش اخو سندا الذي شتته وافزعه ابن رشيد حتى وصل اليمن, ومن عادة الناس أن يدعون بقاطع الطريق المتستر بالظلام على الآمن لأنهم يأتونه تحت الظلام وتحت ابو قبيع
وهذا لا يعني انهم أشد بأسا من غيرهم ولا سيما ان القبائل الحرة جميعها تستحقر ان تأتي عدوها من خلفه .
اعطيك مثال الانسان اذا زعل من انسان قال : لعلك الكلب اللي يعضك
لأن الكلب معروف بالوفاء فيجعل دعاءه عليه من حيث لا يحتسب أي من مأمنه يؤتى الحذر
اليس هناك من قضاعة من يدعونه القوم في الشمال والغرب بأبو محالة ؟
لا اريد ان اكمل لأن تكملتي ستجعلك تكره اليوم الذي جئت فيه وفاخرت بني عامر
الم اقل لك انك ستتمنى انك لم تتحاذق وتأتي الى العامريين وتتذاكى عليهم ؟
ولا زال في شعبتي الف سالفة العن والعن وبالمصادر كسابقاتها