[أبو يزيد]

خذله ابناء قومه, تنكروا له, حاولوا ذله وأهانته , تكاتفوا وتحالفوا ضده , حاولوا قتله, ضيقوا الخناق عليه, ومع ذلك ورغم كل هذا التكالب والخذلان بقي كالطود الشامخ وذهب يبحث عن الدعم . ولكن لم تلين له قناه ولم يهادن في دينه فهو ثابت العقيده والمبدأ فلله درك ياشيخ
اسماعيل هنيه
وهل يستغرب ذلك من تلميذ الامام القائد المجاهد الشيخ الذي هز كيان العدو الصهيوني وهو على كرسيه المتحرك
الشيخ احمد ياسيـــــن
لاوربي لايستغرب ذلك
انظروا اليه في هذه الصوره وهو يرفض مشاركة الروافض واحفاد العلقمي صلاتهم
ولسان حاله يقول(ياابناء قومي اتيت الى هنا لطلب الدعم ولكنني لم تلين لي قناه ولم اهادن في ديني) فلله درك ياهنيه.

سيذكرني قومي اذا جد جدهم= وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر

][/align]

اللهم اني اشكوا اليك ضعفي ,وقلة حيلتي, وهواني على الناس, انت رب المستضعفين وانت ربي , الى من تكلني؟ الى قريب يتجهمني ام الى بعيد ملكته امري.