رد : الشعراء والذئب
كُتب : [ 04 - 03 - 2008 ]
المصادر والمراجع :
ا ـ الأغاني ، أبو الفرج الأصبهاني ، الجزءان : الواحد والعشرون والثاني والعشرون ، دار إحياء التراث العربي ، بيروت .
2 ـ الجمهرة ، محمّد مهدي الجواهري ، الجزءان : الأوّل والثاني ، وزارة الثقافة السوريّة ، دمشق 1990.
3 ـ الحيوان في الشعر الجاهلي ، د. حسين جمعة ، دار رانية ، دمشق وبيروت ، ط1، 1989.
4 ـ خزانة الأدب ، عبد القادر البغدادي ، دار صادر ، بيروت ، مغفل التاريخ .
5 ـ دراسات رؤويّة ، د. محيي الدين صبحي ، وزارة الثقافة السورية ، دمشق 1987.
6 ـ ديوان البحتري ، تحقيق وشرح وتعليق حسن كامل الصيرفي ، المجلد الثاني ، دار المعارف بمصر ، القاهرة ، 1963.
7 ـ ديوان حميد بن ثور الهلالي ، صَنَعُهُ عبد العزيز الميمني ، مطبعة دار الكتب المصريّة ، القاهرة 1951.
8 ـ ديوان الشريف الرضي ، المجلّد الأوّل ، دار صادر ، بيروت ، 1961.
9 ـ ديوان الفرزدق ، كرم البستاني ، المجلّد الثاني ، دار صادر للطباعة والنشر ودار بيروت ، بيروت 1966.
10 ـ ديوان الهذليين ، الدار القوميّة للطباعة والنشر ، القاهرة 1965.
11 ـ شرح ديوان كعب بن زهير ، صنعهُ السكري ، الدار القوميّة للطباعة والنشر ، القاهرة 1965.
12 ـ الشعر والشعراء ، ابن قتيبة ، الجزء الأوّل ، دار الثقافة ، بيروت 1964.
13 ـ شعرنا القديم والنقد الجديد ، د . وهب أحمد روميّة ، سلسلة عالم المعرفة 207، الكويت آذار 1996.
14 ـ الفرزدق ، د . شاكر الفحّام ، دار الفكر ، دمشق ، مغفل التاريخ .
15 ـ قراءة عصريّة في أدب الذئب عند العرب ، د . عناد غزوان إسماعيل ، مجلّة المورد ، المجلّد الثامن ، العدد الأول ، بغداد 1979.
16 ـ المفضّليات ، تحقيق وشرح أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون ، ط 4، دار المعارف بمصر ، 1964.
17 ـ لاميّة العرب ، نشيد الصحراء لشاعر الأزد والشنفرى ، شرحها وحققها د . محمد بديع شريف ، منشورات دار مكتبة الحياة ، بيروت ، 1964.
18 ـ المعلّقات العشر ـ دراسة ونصوص ، تقديم بولس سلامة ، الشركة اللبنانيّة للكتاب ، لبنان ـ بيروت ، 1969.
19 ـ الموسوعة الشعريّة ، الإصدار الثالث ، الإشراف العام محمد أحمد السويدي ، المجمّع الثقافي ـ الإمارات العربيّة المتحدة ، 2003.
20 ـ من كتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر ، تصنيف علي بن الحسن المسعودي ، السفر الثالث ، اختيار وتقديم قاسم وهب ، وزارة الثقافة السورية ، دمشق 1989.
--------------------------------------------------------------------------------
([1]) أنظر : محمّد مهدي الجواهري ، الجمهرة ، الجزء الأوّل ، السابق ، ص 96.
([2]) نفسه ، ص 96.
([3]) الموسوعة الشعريّة ، الإصدار الثالث ، الإشراف العام محمد أحمد السويدي ، المجمّع الثقافي / الإمارات العربية المتحدة 2003.
([4]) الخليع : الذي خلعه أهلُهُ ، فإن جنى لم يُطْلَبوا بجنايته ، وإن جُنيَ عليه لم يَطْلَبوا به . المُعيَّل : ذو العيال .
([5]) زيزاة : الأرض الغليظة ـ تعجُّ : تصوت ـ القَوا : القواء ، الأرض لا أهل بها ، أقوت الدار : خلت يُرمل : ينفد زادُه ويفتقر ، المُرمل : الذي لا زادَ معه .
([6]) الحَرْثُ : الكسبُ والجمع ، وبه سميَّ الرجلُ حارثاً ، ويقال أيضاً حَرَثَ ناقتَهُ وأحْرَثها : أي هَزَلها ، ومن ذلك قول الأنصار لمّا قالَ لهم مُعاوية : ما فَعَلتْ ناضِحُكْمْ ؟ قالوا : أحرثناها يومَ بدر .
([7]) طوى كشحاً : أعرضَ عن الحي بودّه ـ كلاّب : صَاحب الكلاب وسائِسُها .
([8]) السِّبت : الجلود المدبوغَةُ .
([9]) أنضو الملا بالشاحب المتشلشِلِ : أي أقطَعُ البيداء بثوبٍ شاحب اللون مهلهل بالٍ .
([10]) الأبلخَ : المتكبّر الفاجر ـ العِطف : عِطفُ كل شيء : جانبه ، وهو من الإنسان من لدن رأسه إلى وركه .
([11]) التلّة : قطيع الغنم ـ الغُرْنيق : طائرٌ أبيض يشبه الكركي ـ المُرسِّل : كثير اللبن .
([12]) ديوان حاتم الطائي ، تحقيق عادل سليمان جاسم ، مصر ، 1975، ص 92/نقلاً عن د . حسين جمعة ، الحيوان في الشعر الجاهلي ، دار دانية ، دمشق ، 1989، ص 36.
([13]) العَقُور : الكلبُ الشرس ـ شَقّ عليه : صعب عليه . هَرَّ الكلبُ : نبحَ وكشّر عن أنيابه .
([14]) د . حسين جمعة ، الحيوان في الشعر الجاهلين سابق ، ص 100.
([15]) ديوان تأبّط شراً 150 وبعد ، وهو في شرح ديوان الحماسة ( المرزوقي ) 1/92 وبعد ، والتبريزي 1/22 ـ 23 ـ نقلاً عن د . حسين جمعة ، المصدر السابق ، ص 103.
([16]) الحوايا : الأمعاء والبطن ؛ كناية عن الصخور العربُ تمتدحُه ، وقَسْمَ المُشارك : كناية عن إلفة للوحش / انظر : د . حسين جمعة ، المصدر السابق ، ص 103.
([17]) الجحيش : المنفرد ، ـ يعروري : يركب ، وقد جعلَ الشاعر للمخاطِر ظهوراً تمتطى / المصدر السابق ، ص 103.
([18]) الكرى : النوم الخفيف . وخاطَ عينيه : أي يمرّ فيهما النوم سريعاً ؛ والذئب يراوح بينهما إذا نامَ ، فيجعل إحداهما مطبقة والأخرى مفتوحة حارسة ( ثمار القلوب 390) ـ الكالئ : الذي يدفع الخطر ـ الشيحان : الحذر الحازم الفاتك : الشديد / عن المصدر السابق ، ص 103.
([19]) د . حسين جمعة ، المصدر السابق ، ص 103 ـ 104.
([20]) مغنى الوحش : منازِلُها ـ لا يحمي لها مرتعاً : لا يمنعُ عنها موطن الكلأ والمرعى .
([21]) مُكانِس : ملازمٌ لكناسِه ـ أطالَ نزاتل الموتِ حتّى تَسعسَعَ : كِبَرَ حتى هَرِمَ وبليَ من الحرب والنزال .
([22]) الأصبهاني ، الأغاني ، الجزء الثاني والعشرون ، دار إحياء التُراث العربي ، بيروت ، ص 295 ـ 296.
([23]) نهنهتُ : كففتُ .
([24]) الزرّين : الحدّين ـ عَرْضَنَةً : أي أمشي بقوة وثبات .
([25]) الأغاني ، سابق ، ج 21، ص 276.
([26]) محمّد مهدي الجواهري ، الجمهرة، سابق ، الجزء الثاني ـ القسم الثاني ، ص 398.
([27]) الأغاني ، سابق ، ج 21، ص 324، وخزانة الأدب : 1/105.
([28]) محمّد مهدي الجواهري ، الجمهرة ، سابق ، الجزء الثاني ، القسم الثاني ، ص 427.
([29]) الغريين : واحد الغري من أسماء النجف ، الأطلس : الذئب الأمعط في لونه غبرة إلى السواد .
([30]) كان دانياً : يقصد لو أن الذئب اقتربَ بشكلٍ كافٍ .
([31]) قيد الرمح : مقدار الرمح .
([32]) الركايب : الركائب ، الإبل .
([33]) طارق الظلماء : الضيف الذي يأتي في الليل ، ابن ليلى : يقصدُ الشاعر نفسه .
([34]) كان جد الشاعر صعصعة بن ناجية لا يسمَعُ بموءودةٍ إلاَّ فداها ، فجاءَ الإسلامُ وقد فدى ثلاثمئة موؤودة ، وقيل أربعمئة / أنظر الأغاني ، الجزء 21، ص 276 ـ 277.
([35]) روى صَاحب الأغاني أن صعصعة والد الفرزدق أعطى مئة ناقة وراعيها ثلاثةً من الرجال دون أن يسألَ عن أسمائهم ونسبهم / الأغاني ، الجزء 21، ص 281 ـ 282.
([36]) د . عناد غزوان إسماعيل ، سابق ، ص 94.
([37]) ديوان الفرزدق ، كرم البستاني ، المجلد الثاني ، دار صادر للطباعة ودار بيروت ، بيروت ، 1966، الصفحات 239 ـ 332.
([38]) الأطلس : الذئب الأمعط، في لونه غبرة إلى السواد ـ العّسال : المضطرب في مشيتِهِ ـ موهناً : ليلاً .
([39]) العقبولة : بقّية العِلّة ، أراد هُنا بقايا الحب ـ وأرادَ بالثنتين : قصيدتي هجاء أو ما شابه .
([40]) مغلقٌ برهانِ : أي كأنَّهُ من خيل السباق .
([41]) أراد أن يقول : إن قرين السوء يهدّ الجسم ، ويفلّ العزم ويعجّلُ في البلى كفعل الزمن بنهارِهِ وليلِهِ المتعاقبان .
([42]) د . شاكر الفحّام ، الفرزدق ، دار الفكر ، دمشق ، مغفل التاريخ ، ص 150.
([43]) للفرزدق حكاية طويلة مع النّوار ابنة عَمّه تبدأُ عندما خَطَبها رجلٌ من بني عبد الله بن دارم فرضيته ، وأرسلت إلى الفرزدق تطلب أن يزوّجها هذا الرجل ، فقال : لا أفعل أو تشهديني أنكِ قد رضيت بمن زوّجتك ، ففعلت ، فاستغلَ ثقتها به وأعلن في الحفل أمام الناس انه زوجها نفسه على مئة ناقة حمراء سوداء الحدقة . فنفرت وأبت منه هذا الغدر ، ولجأت إلى عبد الله بن الزبير بمكة ، فاستجارت بامرأتِهِ ، وطاردها الفرزدق ، وهجا من أعانها وحملها ، وعادَ بها أخيراً ـ يُنظَر : الأغاني ، الجزء الحادي والعشرون ، سابق ، ص 286 ـ 403. وينظر : الفرزدق ، شاكر الفحّام ، سابق ، ص 145 ـ 158.
([44]) ديوان البحتري ، تحقيق وشرح وتعليق حسن كامل الصيرفي ، المجلد الثاني ، دار المعارف بمصر ، القاهرة ، 1963، الصفحات 740 ـ 745.
([45]) الخرق من الفتيان : الظريف في سماحةٍ ونجدة .
([46]) أفرند السيف : جوهرُهُ ووشيُه ـ حشاشة نصل : يقصد بقيّتَهُ .
([47]) القطا الكدري : القطا المائل إلى السواد والغبرة ـ جثماته : مراقده ـ الربُد : جمع أربد وهو الأسد ، أو الحيّة الخبيثة ، والأسود المنقّط بحمرة .
([48]) الزور : أعلى وسط الصدر ، أو ملتقى أطراف عظام الصدر ـ الشوى : اليدان والرجلان والأطراف ـ نهد : بارز ، ناتئ ، مرتفع .
([49]) الرشاء : الحبل ـ المتن : الظهر ـ المُنأد : المعوَج .
([50]) الطوى : الجوع ـ المرير : ما اشتدّ فتلُهُ من الحبال ، ويقال : استمرّ مريرُهُ ، أي قويَ بعد ضعف .
([51]) يقضقضُ عَصْلاً : أي يصوّتُ بأسنان صلبة معوَجّة ـ الأسرَّة : الخطوط ـ المقرور : الذي أصابه البرد .
([52]) الجَد ( بفتح الجيم ) : الحظ ، ( وبالكسر ) : الاجتهاد .
([53]) أقعى : جلس على مؤخرته . ارتجزً : رفَعَ صوته ، ويقال ارتجزَ الرعد أي سُمِعً صوته متتابعاً ، وربّما قصد الشاعر أنه أنشدَ شيئاً من الشعرِ على الرجز بصوتٍ عالٍ .
([54]) فأوجزتُهُ : طعنتُهُ ـ خرقاء : أراد هنا سهمَاً ، والخرقاء هي الريح التي لا تدوم على جهتها في هبوبها .
([55]) نلتُ خسيساً : أي قَدْراً قليلاً ـ المنعفر : المُمرغ بالتراب .
([56]) ليس لَهُ قصد : يقصد ليس عادلاً ، بل يميلُ عن الحق باتجاه ما ، أو هو عشوائي لا اتجاه له .
([57]) بنو الضحّاك : قوم الحسن بن رجاء بن أبي الضحّاك الذي هجاه الشاعر عند وثوبِ علي بن اسحق بن يحيى ـ وكان على المعونة بدمشق ـ برجاء بن أبي الضّحاك وكان على الخراج ( راجع الطبري أخبار سنة 226 هـ ) / نقلاً عن حسن كامل الصيرفي ، سابق ، ص 471.
([58]) ينظر : " من كتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر "، تصنيف علي بن الحسين المسعودي ، السفر الثالث اختيار وتقديم قاسم وهب ، وزارة الثقافة السورية ، دمشق 1989، ص 187 ـ 196، والأغاني الجزء الحادي والعشرون ، سابق ، ص (37 ـ 53)؛ وغيرهما من المراجع .
([59]) د . عناد غزوان إسماعيل ، مجلّة المورد ، سابق ، ص 97.
([60]) ديوان الهذليين ، الدار القوميّة للطباعة والنشر ، القاهرة ، 1965، ص (105 ـ 106).
([61]) العواسل : يقصد الذئاب ـ الأيّم : الأفعى ـ المتغضّف : المتثنّي ، المنطوي ـ المُعِيدة : التي تعاود الشراب المرّة تلو الأخرى ـ المراط : النبل المكسوة ريشاً .
([62]) اليامن : الذي يجيءُ من اليمن .
([63]) الزّقبُ : الضيّق ، والمكانُ المعورُ لا يُهتدى فيه ـ الاستئنانُ : العدوُ السريع ـ الأخلفُ : العَسِر ، المُخالفُ المعوَجُّ كأنهُ يمشي على شقٍّ .
([64]) د. حسين جمعة ، الحيوان في الشعر الجاهلي ، ( سابق )، ص (98 ـ 99).
([65]) ديوان الشريف الرضي ، المجلّد الأوّل ، دار صادر ، بيروت ، 1961، ص (661 ـ 662).
([66]) ينظر : د . عناد غزوان إسماعيل ، المورد ، سابق ، ص (101 ـ 102).
منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .
|