عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 19 )
الحررر النبيطي
عضو فعال
رقم العضوية : 31083
تاريخ التسجيل : 05 - 09 - 2008
الدولة : ذكر
العمر : 53
الجنس :
مكان الإقامة : الخبررر
عدد المشاركات : 191 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : الحررر النبيطي is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد: الخضران كما أوردهم ابن خلدون في تاريخه وسبب تسميتهم

كُتب : [ 19 - 01 - 2009 ]




ومن اسد الغابة في معرفة الصحابة..مخمر بن معاوية

مخمر بن معاوية‏.‏ وقيل‏:‏ حكيم بن معاوية‏

وذكره أبو أحمد العسكري فقال‏:‏ قد روى عن مخمر بن حيدة حكيم بن معاوية ابن حيدة القشيري‏.‏ وروى بإسناده عن سليمان بن سليم الكناني، عن حكيم بن معاوية، عن عمه مخمر بن حيدة قال‏:‏ سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏لا شؤم‏"‏، وقد يكون اليمن في ثلاث‏:‏ في المرأة، والفرس، والدار‏.‏

رضي الله عنه وعن الصحابة اجمعين وتابعيهم.. امين


ومن الطبقات الكبرى

الحارث بن الصمة

ابن عمرو بن عتيك بن عمرو بن مبذول ويكنى أبا سعد وأمه تماضر بنت عمرو بن عامر بن ربيعة بن عامر بن صعصعة من قيس عيلان وكان للحارث بن الصمة من الولد سعد قتل يوم صفين مع علي بن أبي طالب رحمة الله عليه وأمه أم الحكم وهي خولة بنت عقبة بن رافع بن امرئ القيس بن زيد بن عبد الأشهل بن جشم من الأوس وأبو الجهيم بن الحارث وقد صحب النبي صلى الله عليه وسلم وروى عنه وأمه عتيلة نبت كعب بن قيس بن عبيد بن زيد بن معاوية بن عمرو بن مالك بن النجار أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي عن أبيه قال آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الحارث بن الصمة وصهيب بن سنان أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة عن المسور بن رفاعة عن عبد الله بن مكنف قال خرج الحارث بن الصمة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما كان بالروحاء كسر فرده رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وضرب له بسهمه وأجره فكان كمن شهدها قال محمد بن عمر وشهد الحارث أحدا وثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ حين انكشف الناس وبايعه على الموت وقتل عثمان بن عبد الله بن المغيرة المخزومي وأخذ سلبه درعا ومغفرا وسيفا جيدا ولم نسمع بأحد سلب يومئذ غيره فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الحمد لله الذي أحانه وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد يقول ما فعل عمي ما فعل حمزة فخرج الحارث بن الصمة في طلبه فأبطأ فخرج علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه وهو يرتجز ويقول‏:‏ يا رب إن الحارث بن الصمه كان رفيقا وبنا ذا ذمه قد ضل في مهامه مهمه يلتمس الجنة فيها ثمه حتى انتهى علي بن أبي طالب إلى الحارث فوجده ووجد حمزة مقتولا فرجعا فأخبرا النبي صلى الله عليه وسلم وشهد الحارث أيضا يوم بئر معونة وقتل يومئذ شهيدا في صفر على رأس ستة وثلاثين شهرا من الهجرة وللحارث بن الصمة اليوم عقب بالمدينة وبغداد‏

كما ورد في نفس المصدر : سمرة بن جنادة رضي الله عنه

ابن جندب بن حجير بن رياب بن حبيب بن سواءة بن عامر بن صعصعة صحب النبي صلى الله عليه وسلم وروى عنه وابنه‏.‏

وورد نافع بن عتبة رضي الله عنه وارضاه

ابن أبي وقاص بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة وهو بن أخي سعد بن أبي وقاص بن مالك بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة الشاعر ويكنى أبا عقيل قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلم ورجع إلى بلاد قومه ثم هاجر إلى الكوفة فنزلها ومعه بنون له ومات بها ليلة نزل معاوية النخيلة لمصالحة الحسن بن علي رحمهما الله ودفن في صحراء بني جعفر بن كلاب ورجع بنوه إلى البادية أعرابا ولم يقل لبيد في الإسلام شعرا وقال أبدلني الله بذلك القرآن‏





رضي الله عنه وعن صحابة رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله الاطهار







قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللّهِ كَذِباً إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاءَ اللّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ



التعديل الأخير تم بواسطة الحررر النبيطي ; 20 - 01 - 2009 الساعة 02:42
رد مع اقتباس