*الشيخ : عويد بن هوا قتل على يد الفارس كهف بن مسلط من الهواشين من القريشات من سبيع
*في احد السنوات كان هناك دخيل على كهف بن مسلط وكان هذا الدخيل معه ابنه بعدها مات الدخيل وتبقى ابنه وغزا الشيخ عويد ابن هوا القريشات وخذا حلال ابن الدخيل "اليتيم" فعلم كهف بن مسلط والقريشات عامة بان القحاطين غزوهم وفي الصباح الباكر غزا الشيخ : مشاري بن بداح النواصر صبحا ديرت القحاطين في نجد
وقد قتل الشيخ : عويد بن هوا ال مسعود على يد الفارس كهف بن مسلط ورد ابل دخيله وقال هذه الآحدية :
خــلــي عــويـد فـي الـمـداس
عيدن لخـلفـات اليتيم
ضرب المشوك واقعن بالراس
عـليه لجن الحــريم
وبعد هالاحداث غزا الـشيخ / هديف بن عبود ال مسعود ,, القريشات فوجد عند الابل ثلاثه من اشد فرسان القريشات
هما : دسمان وقطيمان وعيد بن كهف واصغرهم عيد بن كهف لم يتجاوز العشرين فقامو بقتل دسمان واصابو قطيمان
فتركو عيد لانه صغير الا انه ظل يقاومهم فاردوه قتيلا وقال احد فرسان القريشات هذي القصيدة :
ليتني حظرت دسمان
يوم الركايب توطنه
والكيف عده لقطيمان
وعيد عساه للجنه
عيد من بدة الجذعان
بان عزمه وفنه
والتحق فريس القريشات ب ال مسعود وقد قتل الشيخ / هديف بن عبود ال مسعود على يد الفارس : زامل بن فدغوش
وقتل شنار بن محمد ال مسعود على يد المطوع من الشهمه من القريشات وقامو بقطع راس الشنار لان جدايله طويل وتمثيل بها على الابل كالقلادة