فجرت فتاة مصرية تبلغ من العمر ٢٠ عاماً قضية كبرى في مصر، باتت حديث المجالس ووسائل الإعلام ، وذلك باتهامها والدها بممارسة الجنس معها على مدى 5 سنوات والحمل منه سفاحاً.
ونقلت صحيفة المصري اليوم عن الفتاة التي تسكن مع والدها الذي يعمل حلوانياً بمدينة الطور قولها في بلاغها للشرطة أن الطفل مات بعد ولادته ، وطالبت بإنقاذها من التعذيب الذي تتعرض له على يد والدها والذي يحبسها في الشقة أيضاً، خصوصاً بعد أن تقدم أحد الشباب لخطبتها.
وأضافت أنها لم تشعر في يوم من الأيام بأن هذا الرجل والدها، رغم أنها مقيدة في البطاقة وشهادة الميلاد باسمه، وكانت المفاجأة الحقيقية هي اعتراف الأب بما حدث خلال التحقيقات ،مؤكداً ندمه على ما حدث، لكنه ادعى أنها ليست ابنته ولم يشعر يوماً بأنها كذلك، وهى التي جرته للرذيلة.