أعزائي (مسلط الادغم)
ماينتواخذ وده يحط سوالف الســــــــــياف العنوان الرضيمه ومضمنها (((السبيه)))
وعساف ماله اي دور ههههههههههههه خاف الله والعماني وقصايده وينها
((بين المطيري والظفيري وسياف *** ننزل اليارد البرا والزحامي ))
عطني السياف كون والا كونين على العجمان والا على مطير عطني وثيقه تذكره عطني بيت لأحد شعرا سبيع المعروفين
يمدحونه بصفة انه شيخهم هههههههههههههههههه ياحليلك
وسياف الصمله تنكر أصلا" انه من نسائل سلامه الادغم وتعرفه
بأنه من نسائل المسلم
لآن سلالته لم يحدرون أصلا" من الخرمه مع من حدر في معركة الرضيمه ولم يحضرها لا سياف ولايحزنون
ولكن اللي حدر المجفل بعد علمهم بمقتل ناجي وحدروا
لهذا الغرض لكي يتزوجوا بنات ناجي الادغم لأنهم أقرب الصمله لهم (مجالبه) ويربون ابنه سطام لأنهم بقوا
فتره في كنف فهيد الصييفي حتى اتى ال مجفل
أما أجداد مسلط أحدروا على راس جده مبارك بن هاضل بن سياف بن مسلم بعد ما أتى بهم
حفيد ناجي الادغم (سلطان بن سطام بن ناجي بن سلامه الادغم ) بعدما كبر وعاد من شمر الذي عاش معها
سنوات عديده وقد اتى بهم بعد خلاف مع المجفل واراد ان يتقوى بهم وقال هؤلا أقاربي ولم يذكر عنه بأن قال
عنهم بانهم من نسائل سلامه الادغم
الراوي نقلها من شيبان الصمله الموجودين حاليا" وشبابهم وعد للمنتديات وتجد شي من هذا
وتحمله ذمتي اذا تحاملت عليك يامسلط او قلت
كذب من اجل هوى في النفس وهذا لاينقص من اجدادك يامسلط
أجدادك صمله ومجالبه.
أما قصة الرضيمه كما عرفت بلاتحريف
الرضيمه معركة مشهورة وفيها قصيد مثل قصيدة (ابن نوال الصمله) والتي أثبتت من حظرها
وأرخت المعركه علما " بأن المعركة كانت بين ابن عريعر والعجمان وسبيع الغلباء دخلت المعركة لكونها مجاورة
لابن عريعر وتقدم له تمور الخرمه كهدوا ايام الربيع وتعود ايام الصيف لديارها وقد أكرمها ويعتبر في تلك الحقبة
حاكم نجد وقد ثبت عنه حمايته لبيض الحباري والقصه كالتالي :
إنه في عام 1238 هـ نوخ العجمان لابن عريعر ثلاثة أشهر في موقع يسمى الرضيمة تقع شمال شرق الرياض
خلف روضة التنهات ونشبت حرب وأسباب ذلك أن ابن عريعر ذبح عشرين من آل شامر من العجمان دون سبب
وأبقى على حياة واحد منهم وقال له اذهب إلى قومك وأبلغهم بذلك فلما علموا العجمان بذلك قرروا المقاطعة
معه وبعد ذلك سنحت لهم الفرصة وعثروا على سبعين شخصاً يحشون للخيل ومعهم حماية من الفرسان
والخيل ويقال لهم الجنب، فشنوا عليهم العجمان غارة فقتلوهم وأبقوا على حياة شخص وأرسلوه ليرد الخبر
إلى ابن عريعر وبعد ذلك حدثت الحروب بينهم وحدث ما حدث من أمرهم وكان ابن عريعر في ذلك الوقت حاكم
لجميع القبائل, والعجمان طلبوا النجدة من الدويش وكان بالقصيم فاشترط الدويش على العجمان بأن يعطوه
الطوال وهي اللهابة واللصافة والقرعا وطلب الودائع وهي أشرف إبل ابن عريعر الخاصة وأيضا طلب فلو
العمود وأعطوه ما أراد وهم قصدهم ليس الطمع بل القضاء على ابن عريعر وحكمه واحتموا بالسهول وأرسلوا
إلى الدواسر وطلب ابن قويد على العجمان الريشة المعروفة ببيت ابن عريعر وبالظلة وأعطوه ما أراد واستمر
الحرب ولكنهم لم يقدروا على ابن عريعر فأرسل العجمان برسول يستنجد بقبايل نجران وهي يام وحضروا وتم
لهم النصر بحضورهم ومن القبائل التي معه قبيلة سبيع بن عامر الغلباء وفيهم الشيخ / فهيد الصييفي
والشيخ / ناجي الأدغم والشيخ / مجلاد بن نافل كما أثبتت القصيدة وقد قررت سبيع الغلباء في هذه الفترة أن
تحدد مصيرها بالمقاومة مع ابن عريعر ودخول المعركة وفي ليلة من الليالي التي يتم فيها الإعداد للحرب
والحوار ساخن مع من كان حاضر في المجلس قدم الشاعر الفارس / ابن نوال الصمله إلى المجلس وكان
الشيخ / فهيد الصييفي موجودا والشيخ / ناجي الأدغم وقال : ابن نوال هذا ابن عريعر وقد جمع الناس
جميعهم هؤلاء العجمان استنجدوا ببعض القبائل وأرسلوا إلى أهل الجنوب وسوف تقتل رجالنا فما مصلحتنا من
جراء ذلك فالرأي أن نذهب إلى ديارنا يقصد الخرمة ورنية ونترك تلك الحرب الطاحنة, فقال الشيخ / ناجي
الأدغم : الشور هذا شورك يا ابن نوال ؟ قال : له نعم هو ذاك قال : هل هذا هو الرأي الذي عندك ؟ فقال له :
نعم, قال : أنت مكفي من ذلك واسر اسر لبناتك ( يقال : بأنه لا يوجد لديه إلا بنات ) اغبقهن وامس على خير
واترك الأمور يرى رأيه فيها غيرك وكان الشيخ / ناجي الأدغم تربطه صداقة قوية بابن عريعر وكذلك الشيخ /
فهيد الصييفي ولا يود الإبتعاد عنه في مثل هذا الظرف بالذات وهو الذي أكرمهم بالجوار فرد ابن نوال معذرة إذا
لم يصلح لكم رأيي فرجع من حيث أتى ونشبت الحرب فجاءت الأفزاع من نجران صابغين جميع
الخيل بالنيل الأسود, فرجعت خيل ابن عريعر مهزومة فسألهم ماذا حصل لكم اليوم ؟ فقالوا أتانا قوم خيولهم
سود ويرتدون الملابس السوداء وهم غرباء وصفق بكف على كف فقالوا : مالك أيها الأمير, فقال : لقد جاء أهل
نجران وفي الصباح سارت الجموع عليهم وهجمت على ابن عريعر هجوما عنيفا هزم فيه جنود ابن عريعر وقتل
الشيخ / ناجي الأدغم والشيخ / مجلاد بن نافل رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته وعدد من فرسان سبيع
الغلباء ولما صفوا سبيع لحالهم اجتمعوا عند الشيخ / فهيد الصييفي فأتاهم ابن نوال فقال له : فهيد يا ابن نوال
وسع صدورنا بسالفة وإلا قصيدة فقال : ما عندي ما يونسكم ويوسع صدوركم وقصد قصيدته المشهورة
ولو سبيع التمر ما حداكم لـوم
= ولا حدكـم غـرس تسقـا بماهـا
طحتوا بنار صلوها يطرح الحوم
= واللي ورا نجـران قـاده سناهـا
مشروبكم شري يذوب على الصوم
= وعيونكم بالشب جود ادواها
ويلاه يا شيخ (ن) غدى بأول اليوم
= وخلا رباع (ن) طافيات (ن) ضواها
مجلاد اللي في الدهر يذبح الكوم
= ولا جاء طراد الخيل طير عزاها
مع ناجي الأدغم فزع كل مضيوم
= معطي جياد الخيل مهفي عطاها
يا ما عطى من سابق (ن) ما لها سوم
= لـو إنهـا بالبيـع ما أحد (ن) شراهـا
ويا ما فجع كبد المعادين من يوم
على مهار (ن) ربح أهلهـا غذاهـا
أشقر يدير الموت كنه من الروم
= دور لسيات البـلا ليـن جاهـا
ويقصد بسيات البلا أنه أصر على رأي الحرب هذا ما حصلت عليه من قصيدة ابن نوال فصفق / فهيد
الصييفي دلاله ونثرها على الضو وقال : لا عادت جيتك لنا يا ابن نوال أردنا أن تسلينا فجمعت علينا همومنا
وهناك القصيدة السابقة لشاعر العجمان يوم الرضيمة / فهد الخفيف وهو ممن حضر المعركة وشارك في
أحداث المعركة حيث قال
قامت مخاييل مع الصبح ركبت
= ملت ملازمها وغطت ترابها
ترعد بخفان المحبب والقنا
= وتمطر درايج دمها من سحابها
لكن العقاير بين ذولا وذولا
= نصال تدربا من علاوي هضابها
ولكن طرحـان المناعيـر بيننـا
= جدْوع نخـل قطعـت مـن عقابهـا
تسعيـن ليـل والخـلايـا معقـلـه
= من الجوع والهزلـى تثنـت رقابهـا
رحنـا وجينـا بالدويـش المسمـى
= له ركضتن عندالضحى ينحكى بها
وجينا بخطـلان الأيديـن آلاد زايـد
= ربـع تراثـع فـي الأحـد ركابهـا
ورحنـا وجينـا بالسهـول وخلطهـم
= برازية بالضيـق تـروى حرابهـا
وجانا مـن العبـر المسمـى مخيلـه
= مخيلـه يا سعـد من هـو عـدا بـهـا
واّلاد مرزوق هـل المـدح والثنـا
= يصالون ضو الحرب يـوم التهابهـا
كـم وردوا مـن حربـة عولقيـه
= وقديمـي مـا ردهـا إلا نصابـهـا
أهـل سربـة لا دبـرت لا كنهـا
= ولو هـي مدابيـر فعـوج رقابهـا
وكم كرسعوا من فاطـر بـان نيهـا
= وصحون بـر واللبـن فـي عقابهـا
تسموا بنا الغلباء سبيع بن عامر
= وتسموا بنا لين الله أدنى ذهابها
ومعهم من أولاد النبيطـي جماعـه
= وحضر وبـدوان كثيـر حسابهـا
لكـن تخيضـع الجنـايـز بينـنـا
= عياد تهطـع مـن عـلاوي رقابهـا
وحنا ذبحنا الصبي ابن الأدغم
= راعي سواليف (ن) وكلن حكابها
وحنا ذبحنا الصبـى ابـن نافل
= مجـلاد (ن) اللـي لسبـايـا عدْابـهـا
وطق العدو من عقب ما حس حربنا
= ودليل تنخاه وشقت ثيابها
جلبهـم الجـلاب واستافـا الثمـن
= جـلايـب يسوقـهـا جـلابـهـا
وكلـه لعينـا شايب غطـه البـلا
= وغاشيـه عقـب النثايـل ترابـهـا
مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .