رد: زرياب وأشباهه كانوا ولازالوا أهم أسباب تخلف أمتنا وتخدير وضياع شبابها ( مقطع )
كُتب : [ 12 - 02 - 2012 ]
صدق الشيخ والله
فزرياب ندرس ترجمته وسيرته وجهوده في مادة الموسيقى في السنة الثامنة من التعليم المتوسط
ولعمري ما زال يذكر إلى اليوم وقليل ممن تعلم بالمدارس لا يعرف زياب أما الغالبية العظمى فهم يعرفونه ولو باسمه وكونه رائد الموسيقى الأندلسية
فحسبنا الله ونعم الوكيل على من يصور أن الموسيقى مباحة
وأنى لقلب وعى القرآن أن يتقبل اسم الموسيقى كيف بسماعها
قال تعالى: وَ مٍنَ النَّاسٍ مَنْ يَّشْتَرٍي لَهْوَ الْحَدٍيثٍ لٍيُضٍلَّ عَن سَبٍيلٍ اللَّهٍ بٍغَيْرٍ عٍلْمٍ
واستعماله سبحانه للفظ الشراء بدل غيرها من الألفاظ لبيان أن الغناء والقرآن لا يجتمعان في قلب مؤمن كما لا تجتمع السلعة والثمن عند أحد المتعاقدين دون الآخر، كما بين ذلك أهل العلم
مشكور أخي ساكتون ونفع الله بك
|