والقصيدة لها مناسبة و هي ان دواس آل رمضان وربع له سندوا يم رماح معهم ذودهم وكان لهم عانية اسمه عبيد بن صنهات من الصمله من بني عمر من سبيع ، ودواس وربعه مرسلين لعبيد بن صنهات يعلمونه بانهم مسندين يمهم ، وجلس عبيد ينتظر عوانيه آل رمضان حتى وصلوه وقام بواجبهم من سقي أبلهم وضيافتهم
( ( و العنوه هو أن راشد بن حمود أخو دواس ماخذ من الصمله اظنها أخت عبيد بن صنهات أو بنت عمه متزوجها وعليها منه ولدين واحد اسمه عبدالله كبير في السن ساكن بالنعيرية الآن ، والولد الثاني اسمه سلامه كان ساكن الكويت وتوفي قبل حوالي 25 سنه الله يرحمه ، وعياله لازالوا في الكويت ، وخال عبدالله وسلامه عبيد بن صنهات الصميلي اللي ورد اسمه بالقصيده واللي قام بواجب دواس وربعه ) )
فقال دواس آل رمضان القصيده :
-----------------------------------
رابـع أصيـل ٍ فـي زمانـك يشاكيك ............ لا شـاف خـملاتك عن الناس غطاك
التعديل الأخير تم بواسطة فهد الزعبي ; 17 - 04 - 2004 الساعة 22:31