متــــــــابــعه

[دايـــم السعودي]

[خيَّال الغلباء]

أخي الكريم الفاضل / دايم السعودي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على هذه المتابعة الدقيقة لما كتبته سابقا حول نسب أسرة اّل ناصر بن خزيم أهل البكيرية وأهل الأهوى من أعداء المذكورين يعتسفون الأمور وفق الأهوائهم وقد زين لهم الشيطان سوء أعمالهم حتى لا يروا الحق حقا والباطل باطلا بل جعلوا الباطل حقا والحق باطلا بكتابات كيبوردية أو هى من عش العنكبوت ولا يؤبه بها أمام أهل الحل والعقد والأحلام والنهى وإنها لا تعمى الأبصار ولكن القلوب التي في الصدور وقد قال الشاعر :-

لقد أسمعت لو ناديت حيا
= ولكن لا حياة لمن تنادي

والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه هذا وتقبل فائق شكري وامتناني مقرونا بجزيل محبتي واحترامي والله يحفظكم ويرعاكم مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .

[خيّال العرفا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دايـــم السعودي

أخوي دايم السعودي اّل ناصر بن خزيم السبعان أهل البكيرية معروفين والمغرضين معروفين والشمس لا يحجبها الغربال والله يبيض وجهك ولا يهينك على التوضيح

[جعد الوبر]

بسم الله الرحمن الرحيم





أخوي دايم السعودي تحية طيبة وبعد : فإن الذين أكثروا من الكلام في المنتديات والإساءة لنسب اّل ناصر بن خزيم حلفاء تجرأ شبابهم ونسبوا أنفسهم إلى قبيلة سبيع بن عامر الغلباء صلبا وسبيع الغلباء منهم براء إلا بالخاوة التي يدفعونها لاّل خزيم العزة من سبيع الغلباء على الحماية وهم من الموالي في الجاهلية ومن الخوارج في صدر الإسلام وقد زوجوا عمتهم / قطام لابن ملجم لعنه الله وكان من المهر قتل الخليفة الراشد / علي بن أبي طالب رضي الله عنه وسبيع الغلباء هم الحمس على دين قريش ولم يكونوا يوما ما ضد الإسلام وسبب تشكيكهم باّل خزيم لأنهم علماء فظنوا أنهم من بين أصلهم لأبناء قبيلة سبيع الغلباء واّل خزيم أهل البكيرية من العلماء الذين تشهد لهم الاّفاق نحسبهم كذلك والله حسيبهم وبركة الاّباء تدرك الأبناء وهم شجرة مثمرة ولا يرجم من الشجر إلا المثمر وقد قيل قديما :-

وكم بالأرض من خضراء مورقة
= وليس يرجم إلا ما له ثمر

ولم يرجمهم إلا من أراد أن يؤصل نفسه على حساب اّل خزيم وغيرهم من نشاما سبيع الغلباء ولم يقف معهم إلا حلفاء مثلهم ليس لهم في نسب عامر بن صعصعة قرار مكين وقد توجسوا خيفة من العلماء أن يصرحوا بأمرهم كما صرحوا بأمر غيرهم من العلائق فناصروهم يريدون أن يطفئوا النور بأفواههم خشية ورهبة ولكن الله متم نوره بإظهار الحق ولو كره المبطلون واّل خزيم لا يخشون مكر الناس بهم لأنهم واثقون بربهم مطمئنون لما يجريه عليك من قضائه وقدره فكم من ماكر أعاد الله مكره وبال عليه وكم من كائد رد الله كيده إلى نحره وكم من حافر للناس حفرة أوقعه الله فيها والقرآن الكريم يبث في نفوس المؤمنين الطمأنينة حتى لا يخافوا مكر الماكرين ولا يخشوا كيد الكائدين حيث يقول الله عز وجل : ( ... ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله ) [ سورة فاطر اّية : 43 ] وقد أنجى الله تعالى سيد المتوكلين رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكر قريش قال الله تعالى : ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) [ سورة الأنفال : 30 ) وقد فتح الله باب الأمل واسعاً لكل المؤمنين حتى لا نقول أن هذا من خصوصيات الأنبياء حيث يقول عز وجل : ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم ) [ سورة اّل عمران اّية : 173,174 ] واّل خزيم فزعوا إلى قول الله تعالى : ( حسبنا الله ونعم الوكيل ) وبعدها لن يضرهم كيد الكائدين ولا مكر الماكرين لأن الحق يعلوا ولا يعلا عليه وثلاث من كن فيه كن عليه المكر والنكث والغدر وجزاك الله خيرا على إحقاق الحق الذي لا يريده المبطلون واسلم وسلم والسلام .

[صامل الميقاف]

مشكور وما قصرت ولا هنت

[مسلط 22]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جعد الوبر

بسم الله الرحمن الرحيم





أخوي دايم السعودي تحية طيبة وبعد : فإن الذين أكثروا من الكلام في المنتديات والإساءة لنسب اّل ناصر بن خزيم حلفاء تجرأ شبابهم ونسبوا أنفسهم إلى قبيلة سبيع بن عامر الغلباء صلبا وسبيع الغلباء منهم براء إلا بالخاوة التي يدفعونها لاّل خزيم العزة من سبيع الغلباء على الحماية وهم من الموالي في الجاهلية ومن الخوارج في صدر الإسلام وقد زوجوا عمتهم / قطام لابن ملجم لعنه الله وكان من المهر قتل الخليفة الراشد / علي بن أبي طالب رضي الله عنه وسبيع الغلباء هم الحمس على دين قريش ولم يكونوا يوما ما ضد الإسلام وسبب تشكيكهم باّل خزيم لأنهم علماء فظنوا أنهم من بين أصلهم لأبناء قبيلة سبيع الغلباء واّل خزيم أهل البكيرية من العلماء الذين تشهد لهم الاّفاق نحسبهم كذلك والله حسيبهم وبركة الاّباء تدرك الأبناء وهم شجرة مثمرة ولا يرجم من الشجر إلا المثمر وقد قيل قديما :-

وكم بالأرض من خضراء مورقة
= وليس يرجم إلا ما له ثمر

ولم يرجمهم إلا من أراد أن يؤصل نفسه على حساب اّل خزيم وغيرهم من نشاما سبيع الغلباء ولم يقف معهم إلا حلفاء مثلهم ليس لهم في نسب عامر بن صعصعة قرار مكين وقد توجسوا خيفة من العلماء أن يصرحوا بأمرهم كما صرحوا بأمر غيرهم من العلائق فناصروهم يريدون أن يطفئوا النور بأفواههم خشية ورهبة ولكن الله متم نوره بإظهار الحق ولو كره المبطلون واّل خزيم لا يخشون مكر الناس بهم لأنهم واثقون بربهم مطمئنون لما يجريه عليك من قضائه وقدره فكم من ماكر أعاد الله مكره وبال عليه وكم من كائد رد الله كيده إلى نحره وكم من حافر للناس حفرة أوقعه الله فيها والقرآن الكريم يبث في نفوس المؤمنين الطمأنينة حتى لا يخافوا مكر الماكرين ولا يخشوا كيد الكائدين حيث يقول الله عز وجل : ( ... ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله ) [ سورة فاطر اّية : 43 ] وقد أنجى الله تعالى سيد المتوكلين رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكر قريش قال الله تعالى : ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) [ سورة الأنفال : 30 ) وقد فتح الله باب الأمل واسعاً لكل المؤمنين حتى لا نقول أن هذا من خصوصيات الأنبياء حيث يقول عز وجل : ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم ) [ سورة اّل عمران اّية : 173,174 ] واّل خزيم فزعوا إلى قول الله تعالى : ( حسبنا الله ونعم الوكيل ) وبعدها لن يضرهم كيد الكائدين ولا مكر الماكرين لأن الحق يعلوا ولا يعلا عليه وثلاث من كن فيه كن عليه المكر والنكث والغدر وجزاك الله خيرا على إحقاق الحق الذي لا يريده المبطلون واسلم وسلم والسلام .

مشكور وما قصرت ولا هنت

[مخايل الغربي]

مشكور وما قصرت ولا هنت

[حمد ع ح]

اّل خزيم السبعان أهل البكيرية معروفين والخزيم أهل الخبراء ووادي عنيزة عبيد شمر كذلك معروفين وأشوفه التم المتعوس على خايب الرجاء في منتدى العرينات التيم وسبحان الذي جعل الصوفية حمير الرافضة والخوارج حمير اليهود

[حزم الجلاميد]

مشكور وما قصرت ولا هنت

[عشير الغانمين]

لا يجوز الطعن في الانساب لا نها من الجاهليه و كفوا بربعنا ال خزيم