ناصح
19 - 03 - 2008, 19:27
الحمد لله والصلاة على رسول الله وبعد
هذا الموضوع أحد ستة أصول عظيمة ،مفيدة ، جليلة للشيخ إلامام /محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
رد الشبة التي وضعها الشيطان في ترك القرآن والسنة ، وإتباع الآراء والأهواء المتفرقة المختلفة ، وهي أي الشبهة التي وضعها الشيطان – وهي أن القرآن والسنة لا يعرفهما إلا المجتهد المطلق .
والمجتهد هو الموصوف بكذا وكذا أوصافاً لعلها لا توجد تامة في أبي بكر وعمر رضي الله عنهما .
فإن لم يكن الإنسان كذلك فليعرض عنهما فرضاً حتماً لاشك ولا إشكال فيه .
ومن طلب الهدى منهما فهو إما زنديق وإما مجنون لأجل صعوبتهما .
سبحان الله وبحمده , والأمر برد هذه الشبهة الملعنونة من وجوه شتى بلغت إلى أمر الضرورات العامة (( ولكن أكثر الناس لايعلمون . لقد حق القول على أكثرهم فهم لايؤمنون * إنما جعلنا في أعناقهم أغلالاً فهي إلى الأذقان فهم مقمحون * وجعلنا من بين أيديهم سداً فأغشيناهم فهم لايبصرون . وسواءعليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لايؤمنون * إنما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة وأجر كريم )) أ.ه
معنى كلام الشيخ الإمام / محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
إن القرآن الكريم نزل بلغة العرب الفصحى
أنزله الله سبحان لجميع الخلق أنسهم وجنهم يأمرهم بطاعته وينهاهم عن معصيته .
كما قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
إذا سمعت يا أيها الذين آمنوا فارعها سمعك فإنها إما خير تؤمر به وإلا شر تنهى عنه
وفق الله الجميع للتمسك بالكتاب والسنة
هذا الموضوع أحد ستة أصول عظيمة ،مفيدة ، جليلة للشيخ إلامام /محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
رد الشبة التي وضعها الشيطان في ترك القرآن والسنة ، وإتباع الآراء والأهواء المتفرقة المختلفة ، وهي أي الشبهة التي وضعها الشيطان – وهي أن القرآن والسنة لا يعرفهما إلا المجتهد المطلق .
والمجتهد هو الموصوف بكذا وكذا أوصافاً لعلها لا توجد تامة في أبي بكر وعمر رضي الله عنهما .
فإن لم يكن الإنسان كذلك فليعرض عنهما فرضاً حتماً لاشك ولا إشكال فيه .
ومن طلب الهدى منهما فهو إما زنديق وإما مجنون لأجل صعوبتهما .
سبحان الله وبحمده , والأمر برد هذه الشبهة الملعنونة من وجوه شتى بلغت إلى أمر الضرورات العامة (( ولكن أكثر الناس لايعلمون . لقد حق القول على أكثرهم فهم لايؤمنون * إنما جعلنا في أعناقهم أغلالاً فهي إلى الأذقان فهم مقمحون * وجعلنا من بين أيديهم سداً فأغشيناهم فهم لايبصرون . وسواءعليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لايؤمنون * إنما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة وأجر كريم )) أ.ه
معنى كلام الشيخ الإمام / محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
إن القرآن الكريم نزل بلغة العرب الفصحى
أنزله الله سبحان لجميع الخلق أنسهم وجنهم يأمرهم بطاعته وينهاهم عن معصيته .
كما قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
إذا سمعت يا أيها الذين آمنوا فارعها سمعك فإنها إما خير تؤمر به وإلا شر تنهى عنه
وفق الله الجميع للتمسك بالكتاب والسنة