Untitled 1
 
  افضل فني كهرباء منازل في تبوك (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 726 )           »          نظام معلومات الموارد البشرية (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2041 )           »          خدمات إدارة الأملاك (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2297 )           »          مميزات التداول مع شركة Trade 360 (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6143 )           »          من هو فواز الحكير (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6222 )           »          التوقعات المستقبلية لسهم باعظيم (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6151 )           »          شركة عزل: الحماية التي تدوم (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6443 )           »          حكم الاستثمار في تداول سيرا (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7259 )           »          اختيار افضل شركة وساطة (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8348 )           »          حكم تجارة البيتكوين في العراق (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8692 )           »         
 

 
العودة   منتديات سبيع الغلباء > المنتديات الـعـامـة > المنتدى المـفـتـوح
 

المنتدى المـفـتـوح منتدى شامل للمتفرقات وستجد فيه الكثير من الموضوعات التي تهم أبناء قبيلة سبيع أو القبائل العربية أو المتصفح العربي


قارن بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً وستعرف الحقيقة

منتدى شامل للمتفرقات وستجد فيه الكثير من الموضوعات التي تهم أبناء قبيلة سبيع أو القبائل العربية أو المتصفح العربي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 1 )
صهيل الخيل
عضو نشط
رقم العضوية : 9250
تاريخ التسجيل : 20 - 08 - 2006
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 61 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : صهيل الخيل is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
قارن بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً وستعرف الحقيقة

كُتب : [ 07 - 05 - 2010 ]

مقال وصلني أكثر من رائع......أرجو ان ينال إعجابكم





قارن بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً وستعرف الحقيقة..











ثمة مشهد لا أمل من التأمل فيه، ولا أمل من حكايته لأصحابي وإخواني، هو ليس مشهداً طريفاً، بل والله إنه يصيبني بالذعر حين أتذكره، جوهر هذا المشهد هو بكل اختصار "المقارنة بين الساعتين الخامسة والسابعة صباحاً" في مدينتي الرياض التي أعيش فيها، أقارن تفاوت الحالة الشعبية بين هاتين اللحظتين اللتين لا يفصل بينهما إلا زهاء مائة دقيقة فقط..



في الساعة الخامسة صباحاً، والتي تسبق تقريباً خروج صلاة الفجر عن وقتها تجد طائفة موفقة من الناس توضأت واستقبلت بيوت الله تتهادى بسكينه لأداء صلاة الفجر، إما تسبح وإما تستاك في طريقها ريثما تكبر (في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه) .. بينما أمم من المسلمين أضعاف هؤلاء لا يزالون في فرشهم، بل وبعض البيوت تجد الأم والأب يصلون ويدعون فتيان المنزل وفتياته في سباتهم..



حسناً .. انتهينا الآن من مشهد الساعة الخامسة .. ضعها في ذهنك ولننتقل لمشهد الساعة السابعة .. ما إن تأتي الساعة السابعة – والتي يكون وقت صلاة الفجر قد خرج – وبدأ وقت الدراسة والدوام .. إلا وتتحول الرياض وكأنما أطلقت في البيوت صافرات الإنذار .. حركة موارة .. وطرقات تتدافع .. ومتاجر يرتطم الناس فيها داخلين خارجين يستدركون حاجيات فاتتهم من البارحة .. ومقاهي تغص بطابور المنتظرين يريدون قهوة الصباح قبل العمل..



أعرف كثيراً من الآباء والأمهات يودون أن أولادهم لو صلوا الفجر في وقتها، يودون فقط، بمعنى لو لم يؤدها أبناؤهم فلن يتغير شيء، لكن لو تأخر الابن "دقائق" فقط، نعم أنا صادق دقائق فقط عن موعد الذهاب لمدرسته فإن شوطاً من التوتر والانفعال يصيب رأس والديه .. وربما وجدت أنفاسهم الثائرة وهم واقفون على فراشه يصرخون فيه بكل ما أوتوا من الألفاظ المؤثرة لينهض لمدرسته..



هل هناك عيب أن يهتم الناس بأرزاقهم؟ هل هناك عيب بأن يهتم الناس بحصول أبنائهم على شهادات يتوظفون على أساسها؟ أساس لا .. طبعاً، بل هذا شيء محمود، ومن العيب أن يبقى الإنسان عالة على غيره..



لكن هل يمكن أن يكون الدوام والشهادات أعظم في قلب الإنسان من الصلاة؟



لاحظ معي أرجوك: أنا لا أتكلم الآن عن "صلاة الجماعة" والتي هناك خلاف في وجوبها (مع أن الراجح هو الوجوب قطعاً)، لا.. أنا أتكلم عن مسألة لا خلاف فيها عند أمة محمد طوال خمسة عشر قرناً، لا يوجد عالم واحد من علماء المسلمين يجيز إخراج الصلاة عن وقتها، بل كل علماء المسلمين يعدون إخراج الصلاة عن وقتها من أعظم الكبائر..



بالله عليك .. أعد التأمل في حال ذينك الوالدين اللذين يلقون كلمة عابرة على ولدهم وقت صلاة الفجر "فلان قم صل الله يهديك" ويمضون لحال شأنهم، لكن حين يأتي وقت "المدرسة والدوام" تتحول العبارات إلى غضب مزمجر وقلق منفعل لو حصل وتأخر عن مدرسته ودوامه..



بل هل تعلم يا أخي الكريم أن أحد الموظفين – وهو طبيب ومثقف – قال لي مرة: إنه منذ أكثر من عشر سنوات لم يصل الفجر إلا مع وقت الدوام .. يقولها بكل استرخاء .. مطبِق على إخراج صلاة الفجر عن وقتها منذ ما يزيد عن عشر سنوات.



وقال لي مرة أحد الأقارب إنهم في استراحتهم التي يجتمعون فيها، وفيها ثلة من الأصدقاء من الموظفين من طبقة متعلمة، قال لي: إننا قمنا مرة بمكاشفة من فينا الذي يصلي الفجر في وقتها؟ فلم نجد بيننا إلا واحداً من الأصدقاء قال لهم إن زوجته كانت تقف وراءه بالمرصاد (هل تصدق أنني لازلت أدعوا لزوجته تلك)..



يا الله .. هل صارت المدرسة – التي هي طريق الشهادة – أعظم في قلوبنا من عمود الإسلام؟!



هل صار وقت الدوام – الذي سيؤثر على نظرة رئيسنا لنا – أعظم في نفوسنا من ركن يترتب عليه الخروج من الإسلام؟



هذه المقارنة الأليمة بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً هي أكثر صورة محرجة تكشف لنا كيف صارت الدنيا في نفوسنا أعظم من ديننا ..




بل وانظر إلى ما هو أعجب من ذلك .. فكثير من الناس الذي يخرج صلاة الفجر عن وقتها إذا تأخر في دوامه بما يؤثر على وضعه المادي يحصل له من الحسرة في قلبه بما يفوق ما يجده من تأنيب الضمير إذا أخرج الصلاة عن وقتها..




كلما تذكرت كارثة الساعة الخامسة والسابعة صباحاً، وأحسست بشغفنا بالدنيا وانهماكنا بها بما يفوق حرصنا على الله ورسوله والدار الآخرة؛ شعرت وكأن تالياً يتلوا علي من بعيد قوله تعالى في سورة التوبة: (قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ)



ماذا بقي من شأن الدنيا لم تشمله هذه الآية العظيمة؟!



هل بلغنا هذه الحال التي تصفها هذه الآية؟! ألم تصبح الأموال التي نقترفها والتجارة التي نخشى كسادها أعظم في نفوسنا من الله ورسوله والدار الآخرة؟!



كيف لم يعد يشوقنا وعد ربنا لنا في سورة النحل إذ يقول (مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ)



أخي الغالي .. حين تتذكر شخير الساعة الخامسة صباحاً، في مقابل هدير السابعة صباحاً، فأخبرني هل تستطيع أن تمنع ذهنك من أن يتذكر قوله تعالى في سورة الأعلى (بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى)..



قال لي أحد أهل الأهواء مرة "المشايخ يمارسون التهويل في تصوير الخلل الديني في مجتمعنا، ولو ركزوا على الكبائر لعلموا أن أمورنا الدينية جيدة، والمشكلة عندنا في دنيا المسلمين فقط"



يا ألله .. كلما وضعت عبارته هذه على كفة، ووضعت الساعتين الخامسة والسابعة صباحاً على كفة، طاشت السجلات، وصارت عبارته من أتفه الدعاوى..



المقارنة بين مشهدي الساعة الخامسة والسابعة صباحاً هي أهم مفتاح لمن يريد أن يعرف منزلة الدنيا في قلوبنا مقارنة بدين الله .. لا أتحدث عن إسبال ولا لحية ولا غناء (برغم أنها مسائل مهمة) أتحدث الآن عن رأس شعائر الإسلام .. إنها "الصلاة" .. التي قبضت روح رسول الله وهو يوصي بها أمته ويكرر "الصلاة ..الصلاة .." وكان ذلك آخر كلام رسول الله كما يقول الصحابي راوي الحديث..



بل هل تدري أين ما هو أطم من ذلك كله، أن بعضا من أهل الأهواء الفكرية يرون الحديث عن الصلاة هو شغلة الوعاظ والدراويش والبسطاء! أما المرتبة الرفيعة عندهم فهي ما يسمونه "السجال الفكري، والحراك الفكري"



الصلاة التي عظمها الله في كتابه وذكرها في بضعة وتسعين موضعاً تصبح شيئاً هامشياً ثانوياً في الخطاب النهضوي والإصلاحي .. ألا لا أنجح الله نهضة وإصلاحاً تجعل الصلاة في ذيل الأولويات..



المهم .. لنعد لموضوعنا .. فمن أراد أن يعرف منزلة الدنيا في القلوب مقارنة بدين الله فلا عليه أن يقرأ النظريات والكتابات والأطروحات .. عليه فقط أن يقارن بين الساعتين "الخامسة والسابعة صباحاً" وسيفهم بالضبط كيف صارت الدنيا أعظم في نفوسنا من الله جل جلاله..



وتأمل يا أخي الكريم في قوله تعالى (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا)..



عزيزي القارئ .. هل لازال هناك من يقول أن "مشكلتنا هي أننا عظمنا الدين وأهملنا دنيا المسلمين" .. بل هل قائل هذا الكلام جاد؟! وأي دين بعد عمود الإسلام؟!



حين تجد شخصاً من المنتسبين للتيارات الفكرية الحديثة يقول لك (مشكلة المسلمين في دنياهم لا في دينهم) فقل له فقط: قارن بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً وستعرف الحقيقة..

منقول


رد مع اقتباس
 
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 2 )
فهيد بن راكان آل دخيل الله الملحي
وسام التميز
رقم العضوية : 127
تاريخ التسجيل : 30 - 04 - 2003
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 2,689 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 12
قوة الترشيح : فهيد بن راكان آل دخيل الله الملحي is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد: قارن بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً وستعرف الحقيقة

كُتب : [ 07 - 05 - 2010 ]

اخي صهيل بارك الله فيك وجزاك الله الف خير ،،

فعلا انت تحكي عن حال المسلمين في كل اللبدااااان العربيه وغيرها للاسف !!!

وكما ذكرت الساعه الخامسه او الساعه الرابعه وووو نعم هم اهل الخير والخوف من عقاااب الله وتجدهم بالهم مشغوول وقلبهم مشغوول كيف يقضى صلاة الفجر ونعم الرجااااال والله لهم عز وفخر لهم يوم يلقووون ربهم يوم القياامه

واما الفئه الاخري لا اسمح لنفسي ان اتكلم عنهم للاسف !!!! واحببت ان اقوول الله يهديهم

وشكرا لك اخي الفاضل على مواضيعك والتي استمتع بها والي الامااام اخي الكريم ،،

،،

ودمت بالف خير ،،





.

faheadaa@hotmail.com
رد مع اقتباس
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سيرة قارئ / مشاري العفاسي بدر البسام المنتدى الإسلامي 3 06 - 03 - 2011 02:03
اعترف وستعرف انك جريئ المثري استراحة المنتدى 16 18 - 03 - 2009 06:34
100 ألف قارئ لرواية الرد على ((بنات الرياض)) ابراهيم الصقر المنتدى المـفـتـوح 3 04 - 08 - 2008 20:16
قارن اكثر الديانات ارهابٍ في العالم جفين الطويرش المنتدى الإسلامي 2 06 - 09 - 2007 13:18
ماذا حدث في الفجر وفي الساعة السابعة صباحاً !!!!!!!!! أبو عبدالعزيز المنتدى الإسلامي 4 13 - 02 - 2005 20:50


الساعة الآن 01:39.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. www.sobe3.com
جميع المشاركات تعبر عن وجهة كاتبها ،، ولا تتحمل ادارة شبكة سبيع الغلباء أدنى مسئولية تجاهها